🌸بعد يومان🌸
جالس فوق السرير يفكر بمعشوقته.....لقد مر يومان بالفعل كأنها سنتان بالنسبة له...لقد اشتاق لها حقا.... قاطع حبل أفكاره طرق الباب...
كوك:"ادخل......" دخل الحراس لينحنوا له باحترام
كوك:"هل وجدتموها....."نطق ببرود
تحدث احدهم ليقول باحترام و هو محني رأسه
الحارس:"ليس بعد سيد...لا يوجد أي أثر لها لقد بحثنا في سيول كلها و لم نجدها...." نطق بخوف
كوك:"و لمادا اشغلكم و ادفع لكم هااااااا........يجب أن تجدوها و لو كلف الأمر خارج كوريا و الا انتم تعرفون مصيركم.....مفهوم...." نطق بصراخ و غضب..
صرخوا بصوت واحد "مفهوم"
كوك:"انصرفوا..." فور خروجهم رن هاتفه..
كاي:"مرحبا ايها العاشق.....كيف حالك بدون صغيرتك.."
كوك:"إن لم تعيدها اقسم سوف يكون رأسك معلقا أمام منزلي..." نطق بصراخ ليضحك الآخر
كاي:"هل أنا اختطفتها لاعيدها لك.... هههه لم أضن انك غبي هكدا...."
كوك:"مادا تريد...."
كاي:"لا شيئ فقط الانتقام....أنا فقط اريد قتلها شيئ بسيط اليس كدالك جيون... لنرى كيف سوف تتعدب
مثلما تعديت عندما قتلت اخي...."كوك:"اقسم إن لمست شعرة منها سأقتك انت ومن معك..." ضحك الآخر بأعلى صوته
كاي:"هدا إن استطعت أن تجدني......و لأنني طيب القلب سوف اجعلك تكلم حبيبتك الأخيرة.." امسكها من شعرها لتصرخ بألم كان الآخر يسمع صراخها و قلبه يحترق....
كاي:" تفضلي هدا حبيبك ملميه للمرة الأخيرة قبل موتك..."ليضع الهاتف على أدنها لتردف ارين بصوتها لمبحوح أثر صراخها و بكائها
ايرين:"جونغكوك ارجوك انقدني.."ليردف جونغكوك بحنية ليس دالك الدي كان يصرخ قبل قليل..
كوك:"لن يحدت لك شيء اقسم لك صغيرتي..."
ايرين:"ارجوك اسرع أنهم يضربني...." ليقوم كاي بصفتها ليردف...
كاي:"لن ينقدك أحد مني و مصيرك الموت..." لتردف ايرين وسط شهقاتها...
ايرين:"جونغكوك إن لم تستطع الوصول(شهقة) الي فالتعامل(شهقة)اني احبك حقا (شهقة)و آسفة إن لم أخبرك بدالك حقا....."ليردف.
كوك:"لا تقولي هدا صغيرتي...."لتنزل دمعة من عينه
ليقوم كاي بسحب الهاتف ليردف
كاي:"ادا الان السيد جيون لقد ودعت حبيبتك....الى اللقاء القريب.... هههه " ليغلق الخط في وجهه
كوك:"ايها ال....." ليصرخ الآخر أثر اغلاق الخط
كوك:"لن تفلت من عقابي ايها المخنت.......لن يحصل لك شيء صغيرتي اعدك...."
يتبع...................................🐰🐰🐰🐰🐰🐰🐰
أنت تقرأ
تملك جيون🔞🔞🔞
Actionفتاة بريئة وقعت في شباك متملك مهووس لا تعلم بأنه امتلكها من أجل حمايتها....... و لكن ما نهاية قصتهما...