عده كذا يوم م حصل فيهم جديد سدن ومروان م اتلاقو تاني من اخر مرة
في يوم سديم قال لي امو انو عاوز يعمل عزومة لي اصحابو
الام: طوالي ي ولدي متين
سديم : يوم الجمعة ان شاء الله
الام : حاضر
سديم باس راس امو وطلع لي اختو دق الباب ودخل سدن كانت بتذاكر
اها ي حلوة كيف مع الامتحانات
سدن:واي ي سديم خلاص زهجت ياااخ
سديم:😹هانت هانت ياخ حتخلصي متين
سدن: يوم الخميس اخر امتحان
سديم: كويس شديد انا يوم الجمعة عاذم اصحابي
سدن:المناسبة شنو
سديم:طولت منهم بس لينا زمن م اجتمعنا قلت نعمل موضوع
سدن: امممم سمح
سديم :يلا يلا ارح عازمك ايس كريم وعاوز اعرفك على مرة اخوك😏
سدن: اوبااااااااا بقيناااا نحب
سديم😹😹😹كيف ياا خلاص عجزنا عاوز اكمل نص ديني
اشي اشي من يتحدث يلا ثواني واجهز ...طيب حنتظرك تحت
سدن لبست بنطلون وبلوزه ختت الطرحة في كتفها وطلعت سديم اول م شافة مشا عليها ورفع ليها الطرحة كده احسنن
سدن_😹💜اصلا كنت حختها
اتحركوا على محل ايس كريم نزل جاب واتحرك على شارع النيل
نزلو قعدو شوية وسدن سمعت صوت كيوت بقول السلام عليكم
جيان(بت مشاء الله عليها هادية ورزينة شغالة مع سديم في الشركة ملامحة حلوه شديد ومحجبة )
سلمت على سدن وسديم وسدن حبته على طول
اتونسو شوية وسدن استأذنت منهم تخليهم على راحتهم
سديم: ماشة وين
سدن: شوية وجاية وغمزت ليهو...سديم فهم اختو وابتسم ليها طيب م تمشي بعيد
سدن هي وبتتمشى كان في شلة اولاد بتشاغل فيها اضايقت شديد
جات ترجع واحد فيهم وقف قدامة الجميل ماشي وين سدن حاولت تتخطاهو ..مسكة من ايدها
فكني ي حيوان
_هو😹😹😏حوريك الحيوان حيعمل شنو
سدن الدموع اتجمعت في عيونه بس اتماسكت وطااااخ ضربتواا في رجلو وقع في الارض والاولاد ضحكو فيهو وربي م اخليك ي..... قبل م يتم كلامو جاات ضربة في وشوا خلتو ينزف
ي شنو😏😏😏تم كلامك بتستقوى على بت
ومسك سدن من يدها اتحركو مسافة وفكاها
ممكن اعرف شنو الجابك هنا في وقت زي ده😠
سدن: م بخصك😏
مروان سدن م تعصبيني ودقيقة ده شنو الابساهو ده
سدن انت مالك ياخ وجات تمشي مسكة ولفته عليهو بقت قريبة منو لدرجة انفاسهم اختلطوا فضلو على الحالة دي قطع الحظة تلفون سدن
اتوترت شديد وزحت من مروان
الو ايوا جاية لا كويسة م ف حاجة
مروان:جيتي مع منو
سدن بهدوء مع سديم
مروان اوكي ارح اوصلك
اتحركت بهدوء وصلوا سديم مروان سلم عليهو وقال ليهو انو لاقها صدفة
سديم وقف مع مروان شوية وعزمو يوم الجمعة ودعو بعض
وصل جيان ورجع هو سدن البيت
يتبع.....
