قصه الجثه

القاتل الغامض

ذهبت ميان لغرفه الجريمه والدماء تملا الارض
سايمون (شرطي يبلغ من العمر ٣٨ عاما شعره به شيب عريض المنكبين وطويل القامه)
سايمون.: سنقوم بفحص جميع بصمات من في الشركه ونطابقها للبصمات التي علي السكين
رُفِعيت جميع البصمات وفتح التحقيق حسنا وضع المحقق سيجاره في فمه واشعله ثم بدا يسال
حان الدور على ميان دخلت الغرفه كانت غرفه سوداويه لم يسبق لها دخول اماكن مثل السجن وهذه الاماكن بداء الاستجواب
المحقق: اين كُنتي اثناء موعد ارتكاب الجريمه ومع من كنتي
ميان :لقد كنت في مكتبي والكاميرات تشهد بهذا
المحقق :هل حدث بينكي وبين الضحيه ايه شجارات
ميان : لا لقد كان اكثر زملائي توافقا
المحقق: حسنا بإمكانك الذهاب

ذهبت ميان الى المنزل ولكنها كانت تعتقد ان الجريمه ارتكبت عن طريق مايكل
وهنا ادركت انها في خطر ثم
ذهبت في نوم عميق استيقظت صباح اليوم التالى  واذا بها تنظر الى الجريده فوجدت في الحوادث مقتل فتي شاب
يدعى مايكل واذا بها تنظر الى الصور و انه نفسه الذي كان يهددها بانه سوف يقتلها اذا لم تعطيه معلومات الشركه وفي تلك اللحظه بدات حيره ميان فمن الذي قام بقتل صديقها في العمل
انه شيء محير ولاكن قد زال بعض الخوف منها
لانه كان يهددها
........................................................
سايمون: الو من المتحدث
باسل :  ( شاب في اواخر العشيرينات   والمتخصص بتشريح الجثه لاظهار كيفيه القتل)
انه انا ياحضره الضابط لقد ذهبت لتشريح جثه مايكل ولاكني عند الذهاب لم اجد الجثه
سايمون :كيف هذا كيف لم تجدوها اني قادم هتف بغضب  شديد
ذهب سايمون للمشفي  التي يتم فيها تشريح الجث
ولم يجد الجثه بالفعل ماذا الان كيف اختفت الجثه
لقد تحققت من عدم وجود نبض بها بنفسي وانا متاكد.
سايمون :حسنا يا باسل سوف اكشف هذا الامر
اذهب انت لتكمل عملك
باسل :حسنا ي حضره الضابط
......................................................................

نهايه الفصل الثاني ❤️