" اخبريني كيف لك ان تكسرين كلامي
الا تدركين حجم فعلك الاحمق هذا "
قالها بحده وهوه جالس على بدايه مكتبه
وفي يديه خنجريضع ابهامه على حده الخنجر ويذهب به على طول الخنجر
هي واقفه امامه بكل هدوء تقف وتنضر الى ما يفعل اليه
" قلت لك شرطي من البدايه "
استقام وهوه ينضر اليها والشرار يتطاير من عينيه
تقدم اليها ببضع خطواتتوقف امامها ورفع يده التي تحمل الخنجر
ابتسم بكل شر
وقرب الخنجر على رقبتها
وهي مازالت على نفس موقفها
ابتسم ووضع يده الثانيه من الجانب الثاني من رقبتها
ليحرك الخنجر قليلا على رقبتها
ليتدفق الدم بكل هدوء ليلطخ نقاء رقبتهااغمضت عيناها واعتصرتها بالم
" ما اجمل هذا الشي الاحمر عندما يزين رقبتك
هل تشاركيني الرئي ؟"قالها وما زالت تلك الابتسامه تزين وجهه
تقرب من رقبتها وعيناه تمركزت
على دمها
ليقرب شفتيهه لطخها قليلا بدمائها
ابعد راسه ثم اتجه نحو رئسها التي تديره حول الجهه الاخرى تحاول اخفاء المها
بكف يديه ارجع رئسها لينضر الى الوشاح التي مازالت تضعه تغطي عيناها ابعده بقوه
لتضهر له عيناها التي تغلقها بشده" انضري الي "
" قلت لك انضري الي!"
قالها وهوه يضغط بابهامه على الجرح
"اه"
اخرجتها مكتومه
لتنضر اليه بحده عارمه
نضرت الى شفتيه لاحضت الدم
الذي يتمركز على شفتي الملك
ابتسم بشده
ليقترب ليضع شفتيه على تلك التي ترتجفان
لطخها ب الدم
ليبتعد فجاء" اياك ان تكسري كلامي بعد الان "
قالها بهدوء وهو يضع الخنجر على مكتبهلتستدير بهدوء وتضع خطواتها خارجه من غرفته الكبيره وقفت امام غرفته بعد ان خرجت
وهي تنضر بفراغ عارم
هي لاتنكر انها ترتعب خوفا من الداخل
لكن كبريائها يلعب دوراََ كبيراً
وضعت الوشاح على رئسها لتذهب مسرعه
تاركه الحارسين يرتعبان وهما ينضران لها
هما مصعوقان من اثنان اولهما جمالها
ثانيا ً الدم الذي يسيل على رقبتها
والقليل هناك على شفتيها
أنت تقرأ
Dancer of hell~
Historical Fiction"لماذا يلقبوك براقصه الجحيم" "لأني اجعلهم يدخلون للجحيم بشهواتهم بمجرد ان اتمايل بخصري " " أذا أنا إتوق لدخول الجحيم" تاريخي/ رومانسي /جريئ.