الشُوكولاه البَيضاء|| كُونانَ
مِن بَينِ رونَقِ رفرفة صفحات الأوراق وتَمايل رائحة الحبرِ المُطلةِ على الأجواء، أرتَفع السكونُ وباتَ الجوُ المُحيطُ بهما هادئًا إلى حدٍ ما، أنشغلَ كُل عاشقٍ بِالإهتمامِ بِمحبوبه الثرثارُ بِكلماتٍ تُقرأ لاتُسمع ، وهمست هيَّ بوسطِ ذلكَ بنبرةٍ لينةٍ مسرورة . " سِنترال بارك لِلكاتب غيوم ميسو ، صفحة ثلاثُ مئةٍ وأربعين ، ال...