My Dad
- جيون جـونغـكوك. -جـيـون ريـنـا. -للفــئة البــالغـة
فلورا وايت بائسة تقاذفتها ويلات الحياة، ضاع منها حلم أن تكون فنانة كوالدها، و هربت من كوستا المجرم، لتجد نفسها على سفينة رجل أسوء يريد شراء امرأة بلا شعور! فلورا امرأة اعتادت أن تحترق و تحترق حتى ظنت أن ملامحها اختفت، تُرى من يسحبها من تحت أطنان الرماد ليرى وجهها الحقيقي، و قلبها الذي لا يهرب سوى من الحب؟!
عندما تتلاقى الأقدار و تتشابك الأسرار في أعماق قصر ميسينا ... ماهو مصير إيفرلي التي تتعثر خطاها برجل الأعمال ماتيو مورون و تتخلى في سبيله عن النبش في ماضيها ...لتكتشف فيما بعد أنه زعيم العائلة المتسببة في قتل أمها تشرع في مهمتها لنبش الماضي من جديد لتكشف لها زوايا القصر الجوانب الخفية للماضي..... بعد أن خسرها و أذاقا...
ℛℴ𝓂𝒶𝓃ℴ𝓋 𝒻𝒶𝓂𝒾𝓁𝓎 ❦ "كان الحب خطيئتها الأولى، والخطيئة الثانية أنها أحبته هو." في قصر الرومانوف، حيث تُصنع القرارات بالدم والخداع، لم تكن لودڤيكيا سوى لعبة في يد مادوكس رومانوف، الرجل الذي انتزع منها كل شيء، حتى اسمها الحقيقي..بعد ان جعلها تنتحل هوية الابنة المفقودة لعائلة مجنونة بالسلطة والفساد. مع كل لحظة قضت...
ْ مَن هِي؟ . . هِي لاَ أَحدٰ !! إِمرأَةٌ وَاحِدة كَانتْ قَادِرةّ عَلى فِعلِ مَا لَم يَفعَلُه الرِّجَال نَعم إِنهَا المَرأَة التِي جَعلتْ عَشائِر مَافيَّا إِيطَالِيا بَل أُوروبّا كُلها تَهتَز رُعباً و خَوفاً مِنها ، دُون رُؤيَتِها حَتى أَو مَعرِفة جِنسِها. صَوتُها ، صُورَتها ، إِنهَا المَجهُول . .. كَانت الظِّل...
في عالمٍ ملئ بالظلال والخداع، تقع "يوري" في حب ابن أخطر زعيم مافيا، ليغرق قلبها في بحر من المشاعر المتشابكة. لكن لعنةً غامضةً تعصف بحياتها، لتعيدها إلى الوراء ثلاثين عامًا، حيث لا تجد نفسها إلا محاصرة بين قلبين، قلب الابن وقلب الأب. وبينما يتشابك القدر مع الزمن، تجد "يوري" نفسها مضطرةً للتلاعب بالمصير، لعله يُكتب لها...
الشمس لا تشرق ليلاً، حسنا! ربما فعلت مرة واحدة... ذات ليلة حين إقتحمت فتاة مفرطة الطاقة ظلمة رجل مافيا و تسللت لبيته خلسة كما يتسلل شعاع الضوء الرفيع من شقوق الأبواب الدقيقة عنوة، سولارا كانت ذلك الشعاع الضئيل الذي لا يجب أن ينفذ إلى عالمه المعتم، إلا أن ماتياس سالفاتروتشا سليل أخطر عصابات السلفادور تمسك به، و إستعذب...
سمعنا كثيرًا في صغرنا أن الوحش يملك قلبًا، وفي النهاية سيقع في حب تلك الجميلة التي ستغير طباعه كي يلين. ويصبح لديه قلب لا يعمل فقط على ضخ الدماء ويبقيك على قيد الحياة... بل يقوم بعمل آخر، وهو جعلك تقع في الحب الذي تسمع عنه فقط في الروايات والقصص الخيالية. ويجرفك نحو التضحية. نعم، بطل قصتنا لم يكن مجرد وحش بدون قلب...