رواية لماذا احببتك
لاتخدع بالعنوان أقرأ وتفهم... 𓅙
سنروي حكاياتهن بأبجدية لن تنطقها الشفاه لتلك القلوب المستضعفة لمن يستنزفن طاقات لخلق اجواء سعادة تغمر المنازل للسيدات من مختلف العصور لمن قال عنهن الحبيب المصطفى رفقا بلقوارير
عدت لكم متابعيني الاعزاء بقصه حقيقيه جديده تتحدث عن فتاة عراقيه ترتبط بشاب خليجي بلقب اميري وسط معارضة عائلته لزواجه من العامه وتركه لبنات عائلته الاميرات وماتلاقي هذي الفتاة من صعاب وندم النشر حيكون حسب تصويتكم وقت فراغي
كنا على مايرام بلرغم من كل ماقاصيناه في ذلك المنزل عوقبنا بذنب ارتكبه الكبار ذلك المنزل الكبير الموحش بلرغم من بروده من المشاعر وخلوه من صلة الرحم ومع ذلك كنا على مايرام ولكن عندما سقطت امي بدئت الأقنعة تسقط وسقطت معها كرامتي وكل ماوهبني الله لأحيا سقط ماضيي وحاضري وسقطت انا
إعجاب .. جنون إمرأة مزاجية عنيده وكبرياء عاشق مستبد ان الله يقذب الحب في قلوبنا فلا تسأل محب لماذا احببت ..
ليست مجرد سطور .. انها رواية خلود .. حكمه ومبادىء .. روايه يحتاجها من هم في أوج الشباب تجسيد لمعنى كلمه ' قدر ' حديثتي الشقراء .. خالده عصرنا الالفيني الغلاف من صديقتي الغاليه Marwa-Albidhani ✨..
رواية حقيقية من رحم الطائفية في العراق عام ٢٠٠٣ تنبت بذرة حب زُرعت من طرف واحد .. من لقاء بين ذا المجهول مصيره وفتاة ترعرعت في ظل شكوك أبيها .. خلافات ونزاعات بين الاباء تُنشئ أنثى مهزوزة الشخصية ترتمي بين يدي الذي يكبرها بعقدين .. يبقى مصيره مجهولا .. فأين سيثبت شراع حبهم أم سيبقى ذكرى تجول بين ثناياها .. بقلمي ، رقي...
هل فكرت معذبي بأن الحب تضحية وإيثار تفاهم واستقرار وأمان معك اعيش الصدمات...الخوف والبكاء لي في الحياة رغبه..وهي ان اعيش حره حتى لو للحظة اكون انا صاحبة قرار انا الان ميته وبتحريري اعود حية تحاصرني وتحصرني وتقتلني وتذبحني بوكر الأشتر.
اني شيخ وماتحكمني مره وانتي حكمتيني وراح اردلج الي سويتيه واكسر خشمج وكولي كالها الشيخ وسواها عندما يلتقي الجبلان امرأه متمرده وام تدافع بقوه عن حقها ورجل كبير قومه (شيخ) وتفرض عليه حكمها كيف يكون ردت فعله ؟وعقابه لها هل ستدفع الثمن اما تكون سجينه روحه ؟
القصه تتحدث عن فتاة جميله تجبرها الحياة ان تترك دراستها وتعمل سكرتيره في شركه اهليه لكن الظروف تجبرها ان تتزوج بالسر من مديرها بسبب الفقر وحاجتها للمال لكن هل ياترى تنكشف الاسرار ام تبقى مخبأه ام هناك مفاجئات بالانتظار
لا مكان يأويني ولا ملجىء يحميني.. هربت من ناسي وارضي وحتى من نفسي.. هربت واذا بي اخرج من بئر واسقط في حفرة..
قلبان يجمعهما الحب الطاهر وتفرقهما يد القدر يعشقها وتعشقة يجتمعان تحت سقف واحد لكن توصد الابواب على كل قلب وحده ليعاني الم الحب ويصرخ منتفضا معلن خيانته للعنة القدر قصة حقيقية تجسدمعاناة فتاة تنقل لكم كم الالم والمرار الذي عاناه قلبها المرهف
هو عاش في ظل العادات والتقاليد الي البسته ثوب القسوة والجبروت لينشأ تحت مسمى (الشيخ)فهل يستطيع التحرر من تبعات هذا الاسم هي رقيقة كالورقة البيضاء لا تعرف للنفاق طريق فهل ستسطيع النجاة داخل منزل (الشيخ)ام ستفرر هاربة من جحيم هذا العرين
حجة بعصبية :هالكلب لا تجيبين اسمة كدامي مرة ثانية ... ورب الكعبة احسب الله ما خلقج رديت علي واحاول اخفي الخوف : الي دا تحجي عنة هذا اخوية شلون اتكولي ما اذكرة قرب وجهة مني وحجة بفحيح : اخوج مو ... من اليوم وجاي تنسين شي اسمة اخوج وامج واختج شيليهم من راسج انصدمت من كلامة : شنووو ... هذولة اهلي شلون تريدني انساهم...
المرأة فراشة رقيقة..والمجتمع نيران..تحاول احراق كل رقيق .. فهل تسلم الفراشة منه ام يلفحها لهيبة وتحترق اجنحتها!؟ قصة اجتماعية عاطفية وووو...انتظروني قريباً
سجينةٌ هيَ ؛ تفرقت عن عائلتها مجبرة ، فأتخذها زوجةٌ محرمة ، ليجرفهما طوفان الظلم والطغيان ، ظلم جلاد قاتل استباح الحرمات وانتهك الاعراض وسفك الدماء البريئة من جهة ...!! و إعصار التعصب والتمسك بالقانون السائد للعائلة ، والذي يجبر الافراد على طاعة الجد وقوانينه المتعجرفة من جهة أخرى ... الجد الذي استغل قوته وجبروته في...
قصه واقعيه تتحدث عن احد الشيوخ وعلاقاته بالنساء وقصته مع البنت التي وقع في غرامها خاصه وهو شخص له سلطه وجبروت فكيف يستخدم جبروته لاخضاعها له فهي ليست فصليه وقعت بين يديه وليست فتاة تخضع لجبروت رجل انها فتاة قررت ان تكسر قواعد العشق والعادات
رواية حقيقية لفتاة عراقية لأخ أرهابي (داعشي) يقوم ببيعها لمن ظلموها فتبدأ رحلتها مع رجل اربعيني يكبرها بثلاث عقود. يا ترى هل الحب سيتعدى فارق العمر الذي بينهما ام يبقى الفارق.. مفارق.. ❤ بقلم زينب ماجد
بعدته عني وگمت اضرب بصدرة بقوة : ما اريدك لو يصبوك ذهب يا قاسم ماريدك. قاسم: اهدي حبيبتي اهدي والله مو بيدي اضطريت وچنت مجبور بسببهم. باوعتلة بعيون مليانه بالدموع: واني مااافكرت بية هاااا ما فكرت گلت مرتي شنو حيصير بيهة ؟؟ قاسم بندم وهو يفرك وجهة بقهر: مووو بيدي جاي اگولچ مووو بيدي!! مسحت دموعي بقوة: مو بيدك مو...
أسمي ناي عمري 17 أني ازغر وحده بخواني بزر الكعده مثل مايكولون ماكملت دراستي ثالث متوسط خلصته وتوفت امي وطاح البيت كله براسي عاد بطلت وكعدت لان المسؤليه جبيره مومال دراسه الله كريم يمكن ارجع للمدرسه بس بعد بيد الله ماندري بالدنيه شضامتلنه ولو اني اموت ع المدرسه وضاله اكمل بنفسي بس شسوي هاي حكمة الله اللهم لاأعتراض اعرف...
لمن يراوده الفضول عن واقع الشارع العراقي .. لاقوياء القلوب لمن كرهو قصص الحب المعاده بتغيير الاسماء لمن يبحث عن جديد .. ماء مغلي .. هي الواقع البحت ....
يكفيني كل ما أهديتيهِ لي لقد اكتفيت من غدرك وخيانتك ... من ألمكِ وأوجاعكِ .. كم كان صعباً رؤيتي لكِ بذالك المنظر البشع وبكل صلافةً تعتذرين ... كم وددتُ الشرب من دمائكِ لكي اشفي غليلي لم يكن ما أرتكبتهُ جريمةً ولا ذنباً.. كل ما فعلتهُ هو غسلاً لعاركِ الذي اهديتني إياه .. فوداعاً والى الجحيم ملقاكِ يامن وثقت بها واعطي...
حسناوات بلا حظ يبتلين بذنب ارتكبته والدتهن ،يقعن في شباك الغرام وللقدر رأي اخر فهل من انصاف بحق من عانين اليتم وهن لسن يتيمات.