لكنها صغيرة
من كان يتوقع أن كوب قهوة سيوصلني إلى هنا... . . . . . . . (لمحبي الروايات باللهجة العامية)
من كان يتوقع أن كوب قهوة سيوصلني إلى هنا... . . . . . . . (لمحبي الروايات باللهجة العامية)
جمعتنا ظروف غامضه .. في يوم وليلة اصبح مصيرونا واحد .. هي تلك الفتاة البريئة التي يشغلها الضحك والعب والاحلام ، واهو الرجل الهادي الذي يبحث عن الاستقرار والجد ، كيف يمكن لمصيرين لا يشتركنا بشيء يجتمعان ويصبحان مصير واحد .. يتشاركنا فيه كل شيء ، حزن .. فرح .. خوف .. امان .. حب .. كراهيه .. جنون .. عقلانيه .. غرور .. تو...
هو قاسي و غنى و بارد كالثلج متملك و مهوس هى فقيره تصغره بأعوام كثيره رقيقه و جميله تجهل عده اشياء و لا تملك عائله ستهرب من الملجأ لتقع فى جحيمها بدأت 24 / 8 / 2017 انتهت 16 / 2 / 2018
لكُل منهما شخصية مميزة..الطريقة التي تقابلا بها غريبة بعض الشئ!! هي لها حياتها وهو لهُ حياتهُ.. هو متقلب المزاج بارد..قاسي..لا يأبه بشئ..عطوف..حنون!! هل يستطيع ان يتأقلم معها وهي ذات القلب الطيب الرقيقة التي لا تعلم شئ عن العالَم؟!
هي بلهاء فلم يكن عليها ان تكون جميلة وبريئه فبذلك تعدت حدود قلب الشيطان بحد ذاته... هي طفلة تحب اللون الوردي.. وهو شخص حياته مليئه باللون الأسود.. هو من يخضع له ..الموظف.. المدير ..الملك وهي من امتلكته بدون علمها......
تملكها الخوف واخذت ترتعش بقوه لم تشعر الا بيد طوقتها من الخلف وشدتها إليه محتضناً أيها بقوه شعرت بدفئه يطوقها وراحه شديده تعتليها ولكنها أبت الأصنياع له واخذت تتحرك محاوله الخروج من بين يده، الا أن محاولاتها بأتت بالفشل : توقفي عن الحراك جود برتعاش : ابتعد عني اتركني دفن رأسه في شعرها يشتمه بقوه ليهمس لها: لن افعل،...
هو قاسي جدا لم يفكر يوما بالحب والزواج الى ان قابلها هي مرحه محبه وطيبه تحب الحياة جدا ولكن هل ستحب هذا القاسي الذي سيقابلها موعد تنزيل الروايه اربعاء وخميس رومانسي. دراما مرح اكشن تملك اتمنى التفاعل وان تنال اعجابكم الاحداث والاسماء من خيالي
عيناك الباردة تربك جسدي المُتيم بك و صوت همساتك و أنفاسك حين تلفح على عنقي كفيلة بأن تجعلني مهووسه! لم أرغب بك لكنك أصبحت جزء مني و تفاصيلك هي نعيمي أعشق قسوتك الباردة و فخامتك حين تكون بين الأسود و الأبيض بل و أعشق وجود رأسك في حجري و خصلات شعرك الفحمي حين تتخلل بين أصابيعي دخلت الى حياتي كالجحيم و أوقعتني بك عنوةً...
أمسك ذلك الرجل بكأس نبيذ أحمر و سكبه كاملاً على تلك الحسناء فمسحت وجهها و قبل أن تستطيع النظر أدخل كأس آخر في فمها و أجبرها على شربه دفعة واحدة حتى كادت تختنق و مهما حاولت ابعاد يده الضخمة لم يوافق! أبعد يده أخيراً فأصبحت تكح بقوة ثم جلست على الأرض و هي تلهث كي تتنفس فجلس أمامها على ركبتيه و قال و هو يحدق بعسليتيه: "أ...