Select All
  • عَشقت نَفَس
    87.5K 1.7K 11

    المقدمه كـ ثمره ادم المُحرمه انتي ، مجره زرقاء كُلما نظرت لها وقعت بها عشقاً كـ نسمه هواء بارده اتت علي قلبي فـ ارتوء بها ، اقترب منكِ فـ اجد الجحيم حليفي ابتعدت عنكِ بشجاعه مُزيفه اجد الموت صديقي كيف اعشقك في قُرب جحيمي وبُعد موتي وانا في المُنتصف عالق مُتيم بكِ ، عَكف قلبي عن نساء حواء لكنهُ وقع صريعاً في غرام عينا...

  • في احضاان يهوودي. الرواية الاولى من سلسلة {حب لا يرحم} بقلمي /حنين حسين
    155K 5.4K 30

    هو عنيد صعب الطباع يهوودي الديانة هي سعيده في حياتها مصريه. مسلمه سيقع القدر عليهما وسيعشقان بعض حد الجنون ولكن هل لهم ان يجتمعو رغم اختلاف اديانهم وشعوبهم قصة في احضان يهودي قصه تجمع بين اراء الاختلاف س قد تحبها وقد تنتقدها ولكن الغاية منها ان تتعلم وستتعلم اتمنى ان يعجبكم 😍 متنساش تعمل فوت عشان احبك فشخ

  • اعشقك يا طفلتى { مكتملة }
    5.8M 140K 69

    هو عاش حياته لعمله فقط تزوج ولكن زوجته لم تهتم به كل مايهمها هو المال والمجتمع ولكنه يقابل تلك الطفله لتقلب له حياته ويعشقها بجنون وتملك ولكن يوجد حوله من يريد تدمير سعادته وأخذها منه بعدما وجدها ولكنه لن يسمح لها بالابتعاد عنه فهو عشقها وادمنها وأصبح مجنون بها أصبحت كل حياته تلك الطفله البريئه الشقيه خطفت قلبه...

    Completed  
  • عشقك قدري (مكتملة)
    764K 20.7K 46

    ظنت أن قلبها ملك لاول شخص وقعت عيناها عليه ظنت انه حبها الاوحد إلى أن جمعتها الصدفة به...... فهل سيصبح حقا قدرها...؟!

  • العشق الأسـود.
    51.7K 2.4K 34

    الرواية الأولى ليا فـ أرجو أن قدمت أى أنتقاد أن يكون مُراعيًا لمشاعرى. ************************ هو ليس بأنسان عادي بل أنه الحاكم الاسود...!!! سمعت هي عنه في الأساطير ولم تكن تصدق وجوده لم تكن تصدق كميه قسوته الذي تتكلم عنها الاساطير تظنه خرافه من خرافات البشر ولكن مالم تحسبه تلك الصغيرة أن تلك الخرافه ستصير جزء من حيا...

    Completed  
  • هدية من القدر(مكتملة)
    1M 24.4K 64

    أحب إبنة عمه و خطبها فقد أعجبته من أول نظرة رغم طيشها و إستهتارعا الشديد صبر عليها لسنوات حتى يتم زواجه منها لاكنها في كل مرة تجد سبب او حجة لتأجيل الزواج منه رغم رفضه جده و جدته لتلك الزيجة فهم يحبونه بشدة و يتمنو الأفضل له إلا ان زوجة عمه تصر على اتمام زواجهم كيف لا و هو من أغنى أغنياء البلاد و العالم حتى ان بعض أفر...