راقصيني إن استطعتِ (الكتاب الخامس) متوقِّفة مؤقتًا.
غنّى لي قلبه، وعزَف ألحان حُبِّه على أوتاري، ثم اقترب مني ببطءٍ، مادًّا كفّه لي يبغي التقاط كفّي. ولكنني لمحتُ التماع عينيه، بنظرات لمْ أرَها منه قبلًا، أرغمني بها على الارتجاف، هامسًا مع استمراره في الاقتراب مني: «راقصيني إن استطعتِ!». أردتُ اللعب معه قليلًا، ولكنني نسيتُ أنَّه مَن اخترع اللعبة. رواية: {راقصيني إن اس...