لعبة خاسرة
كنتُ أُدرك أن حبّي لكِ لعبة خاسرة منذ البداية لكنّ قلبي قرر الاستمرار فيها رُغماً عنّي ، أملاً بقلب موازينها والفوزَ بِها ..
كنتُ أُدرك أن حبّي لكِ لعبة خاسرة منذ البداية لكنّ قلبي قرر الاستمرار فيها رُغماً عنّي ، أملاً بقلب موازينها والفوزَ بِها ..
"هي واقعي وحلمي هي مهربي وأماني هي سكينتي هي موطني و راحة قلبي ، هي عالمي الخاص متجسداً بفتاة صغيرة ، تجعلني أتسائل كيف لقسوتي أن تجتمع مع رقتها "
كانت ليلى تطلب مني الا انظر إليها عندما تنام.. كانت تعتقد أن تقاطيع وجهها تكون صادقة عندما تفقد التحكم بها.. وهي لا تريد أن أعرف شعورها الحقيقي تجاهي.. تخاف أن أصبح مغرورة. ---- رواية جريئة، ال (+18) لم تكتب عبثاً الأفكار ناقدة بحتة، ناقدة للأديان وللعادات البشرية والعربية خصوصاً، العديد من الأوهام البشري...
التمكن من البحث "قد تكون هذه هي المرة الأولى التي أشعر فيها أنني أنتمي ..." لقد مرت ستة أشهر منذ أحداث "كشف". تكافح كاميلا للتكيف مع حياتها الجديدة ، بعيداً عن المنظمة وحياة القرصنة القديمة. كانت نورمالسي مفهومًا أجنبيًا لها وكانت تعاني من صعوبة في استيعابها. كان لديها وقت أكثر صعوبة من الحب من حياتها. لورين. ماذا سيح...
البداية كانت في شهر مايو.. فاتنة تسلب عقلها وتصبح هي أهم ماتريد .. لا تتسارع الأحداث .. الإنتظار ولا شي غير الإنتظار .. ليس بالامكان تغيير الواقع بسهولة .. نحن أمام قصة فتاة bisexual
. . أغلقت عيناها تحاول إسترجاع شيء ما ، لكنها لا تتذكر أي شيء أبدا، شعور غريب أن تستيقظ وانت لا تعلم من أنت!!! . . روايتي الثانية، الرواية مثلية سحاقية أي شخص ما يقرأ هاد النوع لا يبلش يعطيني رأيه، الرواية تحتوي ع صور واحداث +18 .. روايتي الأولى *الحب المستحيل* ، جميع الحقوق محفوظة "الكاتبة المتمردة"
عندما رأيتهـا اصبحـت ارجـف,,وجمـرات انتقـآمـي زاد لهبـها
|| رواية مثلية || كريستين الممثلة تعيش مع ابنة جيرانها الصغرى بيلا .. تفعل كل ما بوسعها لجعلها تقع في حبها ❤
تقابل الفتاة البسيطة "رسيل" التي تعمل كطاهيةٍ في مطعم في مدينة عربية .. سيدة أعمال عربية الأصل عادت من أمريكا مؤقتاً وخلفها الكثير من الأسرار ، شخصية غامضة ربما تقعان في الحب وتصنعان أسطورتهما!
طول عمرها مدللة و كل طلباتها مجابه و كل البنات و الستات بتحبها و يتمنوا يقربوا منها لحد ما قابلت بنت مظهرها عادي لكن كانت مختلفه لأنها الوحيده اللي مش مهتمه بيها و كمان بتكرهها .... قصه في كوكب النساء .... قصه خياليه مثليه رومانسيه
لزبيان لست مظطرا للقراءة ان كنت لاتهوى هذه القصص قصتي هذه اهداء لكي اختي و رفيقتي و مصدر الهامي
أحببتها للطريقة التي تُنيرُ بها صباحي بإبتسامتها المشرقة وتُنهي مسائي بإبتسامتها المُتكاسلة، لطريقة رفعها لطفلها بين يديها، لرائحة القرفة المنبثقة من منزلها والمنتشرة لخارجهِ ، لكلِ يومٍ بذلك الروتين المُحبب لدّي، لو أن الصباحُ يبقى صباحاً ولا ينتهي عند اختفائها عني لكان كلُ ما يفصلُ حبي عنها شُرفة.