مَاريونت
- عندما صرت في الجيش، وعندما قررت التطوع، تمنيت أهلًا ليودعوني و والدةً تبكي على فراقي.. قد تكون تبكي حزنًا أو فخرًا بأبنها. لطالما أردتُ شخصًا كي ينتضر عودتي إلى البيت وقد أموت الآن، ولن ينتضرني أحد. تمنيت لو رأيت وجههُ المتبسم، بتلك الأبتسامة اللثوية التي أفتقدها بشدة! كان سيلوح لي ولن يمل الأنتضار، أو رُبما كان س...