خُلِق ليموت
في حِين ذلك الحارس المُهيب يخوض الأزمات و الحُروب الطاحنة مع أعدائه و حثالة المُنافقين الذين بجانبه ، يلمح ذلك الطيف و هو يتسلل إلى حياته كالأفعى المهندمة تحت مسمى المدربة الأولى للفنون القتالية بالأسهم ، فمالِ سهمها يخترق سلامة حياته و عقله ؟ و كأن لم يكفيه اعدائه بل أُضيفت عدوة ستجعله يتجرّع سُمًّا زعافًا يقتله مرا...