- كيـم تايهيونغ أنـتَ خَـائـن!! حيثُ چـوريـن الَّـتِـي تَـشك بِـزوجِها المُخلص العصبـي تايهيونغ طَوال الـوقـت.. هي شَكـاكـةٌ، تَعيشُ حَياتها في كَـدرٍ، لا تَـمتلكُ ثِـقـةً بِـأي بَـشري على وجهِ الأرضِ، وهـو عصبي، الغَـضـب عُـنوانُ حَـياةٍ لَـهُ، يفقِـدُ أعصَـابـهُ أكثـر مِما يَـتنفـس. بِـرأيـكَ كـيف سَـيكـون المَـزيج...
𝙈𝙐𝙎𝙀𝙐𝙈 - مُــــتْحَـف « فكيفَ للقَدَر أن يجمع كيَانان مختلِفان يتَناقضَانِ في الكَثِير مِن الأُمورِ، و يَشتركَان في نقطةٍ واحدة و هِي أن كلَاهما لا يقَع فِي الحبّ. » Kim taehyung fanfiction [ مستمرة ] © جميع الحقوق محفوظة لي ككاتبة أصلية لا أحلل السرقة أو الاقتباس أو استخدام عملي بأي شكلٍ من الأشكال دون إذن.
[ KIM TAEHYUNG] [VINA] كل مئـة عام يولد طفل آسيوي واحد بأعين نادرة " كالألماس هي تلك .. أعينها القرمزية الخضراء " . .
الفتاة وان تزوجت تظل عذراء ان لم تتزوج بمن هواه قلبها. لما لم يخبرني احد بهذا قبل ان اقع بحب زعيم ياكوزا بكلمة يوصلني لقاع العشق وهو غافل. انت لي وان خظت من اجل اخدك حربا وغمرت سيفي بالاحمر القان لأجلك انتِ نوري الدافئ، انتَ ملاذي الآمن
رُوَّاءْ تَعْنِي فَتَاةَ حَسْنَاءْ اَلْمَظْهَر وَأَنْتِ أَقْبَح مَا رَأَتْ عَيْنِي ! ! . . . ᴷᴵᴹ ᵀᴬᴱᴴʸᵁᴺᴳ ᴷᴵᴹ ᴿᴼᵂᴬᴬ
[KIM TAEHYUNG+18] [تحديـث بطـيء] -ارابـيلا روح فـتى المـهام كيـم تايـهيونغ START AT MON.12 JUN 2023 END AT
[KIM TAEHYUNG] [TRANSLATED/ON GOING] حبيبها الذى واعدته لسبع سنوات خرج من حياتها تاركاً جنينًا بريئًا ليزهر في بطنها في أحد الأيام عندما اصطدم بها عن طريق الخطأ وجهها كان أول شيء يجب أن يلاحظه لكن طفلها الصغير المتنامي أخذ الاهتمام "أوه ط-طفل!" لعن فى سره "هل هو ابنى؟" خطرت بباله الفكرة الأولى هل سيستطيع أن يكسبها...
كيف أصبح مصدر طمأنينتي الوحيد رغم انه كان سبب خوفي الاول؟! || كيم تايهيونغ || آدونا القصة تناقش اكثر من مرض نفسي... ملاحظة: قد تحتوي على مشاهد عنيفة او قد يجدها البعض مخلة
{مكتملة} ~ماذا يحدث حين تضطر للعيش مع مصاص دماء مزعج.. [word count: 100,000 - 150,000]
" أنت تشبه المطر جداً تشبههُ بقسوتهِ وهجره الطويل .. تأتي فجأه لتخلق في قلبي فرحاً وأملاً وبعدها أتفاجأ برحيلك .. تأتي بلا موعد وترحل بلا وداع " Kim Taeyhung Park Rean Start .. 3/3/2020 End .. 18/1/2021
" هَل سَتَقتُلينَ مَلِكَك الآنِْ؟! " " لَطالما أَحببتُكَ وأَكنَنتُ لكَ الوَفاءَ يا مَلِكيِ .. لَنْ أقتُلَكَ وَ لَن أُفَكِرَ في هَذا أَبدا ً.. لَكِنني سَوفَ أَقتُلُ نَفسيْ إنِ أضُطررتُ " كُنتُ أعلمُ أنها لَم تَكُن مِثلَ كُلِ الفَتَياتِ ... كانَتْ قَويةَ المَلامحِ والشَخصيَّة حَادةَ الطِباعِ ... تَضعُ كَرامَتَها فَوقَ...
