' العبــث الأخــيــر' \رُكاب سفينة نوح/
الجُزء الرابِع مِن سِلسلة تنهيدة عِشق، يُعرض في الأول مِن ديسمبر🔪
الجُزء الرابِع مِن سِلسلة تنهيدة عِشق، يُعرض في الأول مِن ديسمبر🔪
قتلوا الفتى البريء ودفنوا جثته حيًا في أرض البلدة، حرموه من الدفء بين أذرعتهم وألقوه في النيران والحُجة كانت وصول الدفء لجسده، الآن عاد الفتى ينتقم ويأخذ كل ما سُلِبَ منه، يأخذ منهم الراحة ويسرق النوم من أعينهم، وبنيران الدفء يحرقهم، ويبتر أذرعتهم، عاد من صبر كما صبر "أيـوب" وقد عاد الفرح للغائب كما فرح "يـعقوب" نحن...
" عيسى المادة الخام للإختلال .. إسم قادر على أن يبُث الرُعب في جميع أوصالك ، أن يُحب عيسى يعني أن تحدث الفوضى .. أن يعشق العقرب عندئذ تعُم الحرائق ولا عزاء لقدسية العشق 🚫 "
بين الحب العائلي رغم عداوتهم، أو العشق رغم طبيعة حياة كلٍ منهم، أو رُبما الإجبار على الحُب العائلي حتى وإن كان عليهم أن يكونوا أعداء. تم تغيير اسم الرواية من " للأسد جانبٌ حنونٌ أحيانًا" إلى الاسم الحالي: "رصاصاتٌ مِن وَردٍ"