احضان من جمر
للعينِ سِحْرٌ فاتكٌ قتّالُ ورموشُها تحتَ السيوفِ نِبالُ ما للمليحةِ لا تجودُ بنظرةٍ أمْ أنّ بدء الوصلِ فيه دلالُ بعضُ العيونِ تريكَ كونًا هادئا والبعضُ فيها يَكمُنُ الزلزالُ
للعينِ سِحْرٌ فاتكٌ قتّالُ ورموشُها تحتَ السيوفِ نِبالُ ما للمليحةِ لا تجودُ بنظرةٍ أمْ أنّ بدء الوصلِ فيه دلالُ بعضُ العيونِ تريكَ كونًا هادئا والبعضُ فيها يَكمُنُ الزلزالُ
فلم يتبقى جُزء صغير مني من الصغر إلا و امتلئ بالضَرر من بعد ما مر بي من الغدر كانت عيناها لي كأنها النصر . كنت لا اؤمن ، فاقد الشغف فأذا بثورة احيت ما بداخلي و تغلغل حبها في اوردتي و كل خلايا جسدي و روحي .. كُنت الضحيه لسنين عمقية الاثر لشهور متكررة الجراح لأيام مفزعه المنام لساعات مدمرة بعواصف الافكار لثوان...
.بين ثنايا الظلام هناك من استباح لنفسة الاجرام وبين طيات الفقر هناك من قاتلت للعيش دون استسلام وما بين هذا وهذه فرق لايقاس بالازمان جمعهم قدر الالغاز....معآ في رواية اجرام مستباح لثلاث ندبات 2022/7/10
علي.... الحب لایعرف حدوده وهاذ ما فعل قلبي تعلق في حب جارتي الصغیرا وطالبتي المشاکسه ❤ زینب ..... لا اعرف ان کنت سالتقیک مجددا ولاکن انته اصعب من ان تکون شخصاً عابراً في حیاتي انته استاذ قلب فتاة مشاکسه لاتعرف الحب سوا بك ......