جموح انثى
قصة للكاتبه داليا المسلم البطلة شرسه وقويه خلينا نشوف شحيصير
للعينِ سِحْرٌ فاتكٌ قتّالُ ورموشُها تحتَ السيوفِ نِبالُ ما للمليحةِ لا تجودُ بنظرةٍ أمْ أنّ بدء الوصلِ فيه دلالُ بعضُ العيونِ تريكَ كونًا هادئا والبعضُ فيها يَكمُنُ الزلزالُ
لست انا سيوف الثأر في اجفانك بل انت السيوف القاتله في أوصالي..نثرت غبار الذل في اوطاني واذوب من الحزن بحضنك ياسلطاني...ارئ كفوف الحقد تسطرها علئ وجنتي وائن قهرا من اسئ الحرمان..اشكو سيوف الثأر من ألم الدجئ..اشكوو مهانتك الي ياسجاني...رباه نصرك مئملي عجل به..واسلل سيوف الحق من اجفاني.....
تتحدث القصة عن انتقام حاقد ستواجهه رحيق فهل ستتحمل هذا الانتقام وهل ستصبح أسيره له مدى الحياة
الانتقام هو دائما أعنف من العنف ذاته أفضل انتقام هو ألا تكون مثل من جار عليك إذا كان لا مفر من أذية أحد فلتؤذه بقسوة تجعلك لا تخاف من انتقامه لكن عندما يدخل الثأر من الباب، تخرج العدالة من المدخنة. عندما يتزوج الغضب من الثأر ينجبان الشراسة. الطموح والثأر جوعها والرغبة في الانتقام تستنفدك ولا تصل إلى خصمك. انها مثل...
سجينةٌ هيَ ؛ تفرقت عن عائلتها مجبرة ، فأتخذها زوجةٌ محرمة ، ليجرفهما طوفان الظلم والطغيان ، ظلم جلاد قاتل استباح الحرمات وانتهك الاعراض وسفك الدماء البريئة من جهة ...!! و إعصار التعصب والتمسك بالقانون السائد للعائلة ، والذي يجبر الافراد على طاعة الجد وقوانينه المتعجرفة من جهة أخرى ... الجد الذي استغل قوته وجبروته في...
طغت ضحكه خفيفه على مبسمو وهو يسمعو لخالو من يگلو - ول يابه اشاوسي انت الياس و رب العزه رفع أيدو وهو يعدل بشاربو وبنبرة غرور گلو - عجل يابه شعبالك اعجبك انه دردمت بيني وبين نفسي على الغرور الشايله الديره گلها ما عدها منو ....... طلع وما حسيت الا انقض عليه و زمخ بعصبيه وعصر وجهي بين ايدو وايدو الثانيه خنكني بيهه ...
ما بالك يا أبنت أدم عندما أنتهيت من تشيد ذاتي أستعمرتي الآتي والتالي ! (هل بعتقادك أمراة لها ماضي غير مرغوب به تحظى بقلب المدرس العصامي أدم !)