دَلِيلْ
دليلك إلى النجاة سيكون من هنا .. يقف مباشرةً أمامك لكن عندما يحين الوقت عند الابتعاد عما يقتلك .. ستجده يقترب منك لتراه عيناك عند اقتراب الشر
دليلك إلى النجاة سيكون من هنا .. يقف مباشرةً أمامك لكن عندما يحين الوقت عند الابتعاد عما يقتلك .. ستجده يقترب منك لتراه عيناك عند اقتراب الشر
نحن في حلّ من التذكار فالكرمل فينا و على أهدابنا عشب الجليل لا تقولي: ليتنا نركض كالنهر إليها، لا تقولي! نحن في لحم بلادي.. و هي فينا! لم نكن قبل حزيران كأفراح الحمام ولذا، لم يتفتّت حبنا بين السلاسل نحن يا أختاه، من عشرين عام نحن لا نكتب أشعارا، و لكنا نقاتل 🥀 Cover by: @velvetcherry198
وَهَا أَنا ذَا أستطيعُ الحَياةَ إلَى آخِر الشَّهر.. أَبذُلُ جُهدي لأكتُب مَا يُقنعُ القَلبَ بالنَّبض عِندي.. وَمَا يُقنعُ الرُّوح بالعَيش بَعدي.. وَفِي وُسع غاردينيا أَن تُجدّد عُمري.. وَفِي وُسع وطن أَنَّ يُحدّد لَحدي أمّا هو فإنَّه يُردد تلك الجمل البلاستيكية الآتية، «كاتغ» الوغد الوسيم يقول: «سأَصير يوماً مَا أُري...
سنعود إلى الوطن، وليس هناك نقاش في ذلك، سنترك وطني هُنا في روسيا حتى نعود إلى وطنها هي في مِصر. اسمي يعني الحرب، ولا أعلم متى ستُقام هذه الحرب على ما أواجهه.