إنها قصة ليست كباقي القصص ليس من النوع التي نغفوا على أحداثها أو ننسج حولها خيالات وردية هي الظلال و الماضي، في الواقع إنها بسيطة لا تصدر أي صوت ، و فكر في حل للهروب بسرعة. 🌟كتبت خصيصا لمسابقة الأعراف🌟 الغلاف من : جنود التصميم جميع الحقوق محفوظة ⊹⊹©
في ذلك المنزل لم تكن اللوحات والتماثيل فنًّا وتخليدًا فارغ المعنى. بل كانت حيّة، تحمل الأرواح فيها، وتهمس لمن يستشعر وجودها حتى يفيض رأسه. ___ السادس من مارس. -- Graphic by Declan.
الهواء الضبابي فوق صفحة البحيرة المخضّرة الوعود الوليدة منذ الصيف المنقضي مباريات الكويدتش المحترقة بالتوقعات وكل المشاعر التي على مينهو الحملقة بها. - لي مينهو [A Harry Potter AU]
«قال الشّاب بنبرتِه المُرتخية، وحِسه الأدبي الذّي اِكتسبه مؤخرًا: في جو آب الحارق، قُتلت سيرشا رونان. تطّلب الأمر طلقة واحدة، قال الطبيب أن الأمر تمَّ وقت الظّهيرة. لقد حدث ما حدث وسط الريف، بعيدًا عن أي وجودٍ إنساني، ولم نرَ لها أي داعٍ للتواجِد هناك. ماتت سيرشا وزهور عبّاد الشمس تعبد شمسها، تحرك رؤوسها بخفة فوق جثّت...
يتمزق الشريط الذي رسَم عليه حياته بأكملها لأنها كسَرت البكرة بغيابها، ويبقى وحده واقفًا في تلك البُقعةِ المعتِمة، يرجو من العتمة أن تنقلب ماءً فتُغرِقه. لكن الحياة تُجَدِّد أغلال ساكِنيها كلما وجدت فرصةً لذلك، فيضطر للوقوف فترةً أطوَل، مُجبَرًا على تأمل الشريط المكسور، ومن ثم تباغتهُ الحياة بأغلاله الجديدة، الناعِمة...
ونشوت* "سونغ قيو.. عِدنِي... أَنَّكَ سَتَكُونُ لَوحَتي الأَخِيــرَة" "أعِدُكَ... ووهيــون" التصنيف | برومانس Story by : Kim Julia JL
' إن أيقظك أحدٌ ما من غفلتك .. ما الذي سوف تفعله؟ كيف يمكن للماضي أن يتشابك ليكوِّن حاضرًا غير متوقع؟ هو .. مهما حاول الهرب، تلك الابتسامة كانت تعيده مرةً أخرى! هي .. عاشت أفضل سنينها في الماضي، مع حاضرٍ ممل! هل سيخرج هو من خلف القضبان التي فرضها عقله القاسي؟ وهل يمكن لسنين ماضيها أن تعود ومعها سعادتها؟ - كن مهذبًا...
- مكتملة - -لا أعلمُ ماذا كنتَ ستفعل إن لم أظهر في حياتك ماتسودايرا.. -لو أعطاني أحد خمسة ين بعد كل مرة تقولينها لأصبحتُ في غنى بيل غيتس! °°°° هي: مجتهدة، تعمل بهمه، تحب أن تكون المتحكمة في حياتها وناجحة فيها. هو: يكره المجتمع، لا يحب الخروج من غرفته، لا يهتم بما يظنه به الأخرون. هي: واجهت أكبر مشكلة قد تمر بها في...
النوع : #رومانسية #واقعية #حب_بطيء رحلة شفاء. هذه القصة ليست لمحبي الأحداث المتتالية، إنما للقارئ الذي يحب تشرّب المشهد بأحاسيسه.
"أريد أن أخبرك بهذه القصة دون أن اضطر لأن أعترف بأي شيء." - ريتشارد سايكن. لأنك بعيد كل البعد .. و لأنك أقرب مني إلى حاضري .. لأنني تخيلتك أكثر مما رأيتك .. و لأني رأيتك على غير ما أنت عليه. أكتب هذا الشيء. كاعتذار لأنني أحببتك.
هَل لَازَالت تِلْك الأَوراق تَتَذَكَّر؟ لا أسمح بالاقتباس، أَو نشر ما أكتبه في مواقع أُخرى.
"عزيزي لوك، أنا أشعرُ بالألم." - [#1 Highest Rank.] جميع الحقوق مَحفوظة للكاتِبة، {xEmmaa_x}
بين شرق وغرب برلين، على أعقاب الحرب الباردة، بين الاشتراكية والرأسمالية، اندثرت ملامحي لتكون رمزًا للقمع، والهرب والتفرقة، ورمزًا لاتحاد ألمانيا!
-أين تُرتَّل المواجع؟ -في كنائس صدري. [كتاب نصوص قصيرة] محتوى حزين ويتضمن ألفاظ جريئة. جميع النصوص من كتابتي، يمنع النسخ أو السرقة.
كنت أعيش حلمًا.. عرفت جزءًا من حقيقته ولكنني تظاهرت بالجهل.. أردت المضيّ قُدمًا فيه وكأنه الطريق الوحيد الذي علي أن أخوضه لقد كان حلمًا هشًا للغاية لم يتحمل ثُقل ذنبي الذي تركته خلفي بلا مبالاة، وتلك الصورة الزجاجية التي سعيت للحفاظ عليها بخوف تكسّرت أمامي وتركت أثرها علي لم أعش الحلم.. بل رأيتُ حلمًا أردته بشدة أن ي...
كنـتُ مَجروحـًا مَطروحـًا عَلى قَارِعـة الطَّرِيـق -دِيسَمْبِـر ١٨٩٩ حِينَ غابت الأماني .
المذكرة التي تعتبر دليلًا فاضحًا قد يسلبها ما تبقى، باتت بين يديه. لكن المحقق مرتبكٌ قليلًا. فأنجليس بريسكا مصابة بالجنون؛ وفوق ذلك، لديها شيء لتحكيه له. • رواية.
مقالٌ عن الموت كوجه النهاية الأخير. لا أسمح بالنقل.
لشخصٍ مُشتعلٍ كانت الأسئلةُ المبتورةُ تُغيضني و تستفِزُ هدوئي ، يمزقُ الجهلُ حُشاشتي ولا أحتمله مهما حاولت.. لكنني حالما قابلتك ، افتقدتُ هذا الإشتعال والثوران.. تجسدَت الأسئلةُ على هيئتك الضئيلة ، ومهما حاولتُ أن أقرأ ... أن أقرأُك.. حتى يُشيحُني و يؤذيني ضياءُ شمسك ؛ فأذوبُ من جزعِ السؤال هل تعي حجمَ أن يضيع الكونُ...
رأيتُ في منَّامي جسدهُ الضئيلَ حافياً على الثلوج ، أشعث الشعرِ شاحباً ... شفتاه مُزرقة ، جُفونهُ متورمةٌ و عيناه غائرة ، الحلم ذاتهُ كُل ليلة منذ توفي ، لكن اليوم.. وجدت آثار أقدامهِ الصغيرة على الثلج ..حيث كان واقفاً في منامي ..حيثُ همسَ باكياً أنهُ سينتظرُ هدايا العيد و يصتَحِبني رفقتهُ إلى الجنة! " أوهام كُلِ مَس...
