عشق على حد السيف للكاتبة زينب مصطفى
رواية عشق على حد السيف بقلم // زينب مصطفى
[S E X U A L C O N T E N T] اعتقَدت أنَّني مُحصَّنةٌ ضدَّ الخطايا حتَّى قابلت الأدميرال جيون، رئيسُ خطيبي في العَمل! -القاعِدة العسكريَّة لم تعُد تكفيني، أريدُ أن أقودَ قاعدَتك. أشار بعينيه إلى الأسفل حيث تكمن منطقتي المقدسة، رغم الخجل الذي انتابني لم أزِح بصري عَنه. -أنتَ بحاجةٍ إلى نجمَة أخرى إذًا. -جيون جونغكوك...
"انها ملكي حتى لو لم تكن رفيقتي " أردف ماكسميس ببرود وهو ينفث دخان السيجارة ، "ما الذي تتحدث عنه بحق الجحيم ؟! ماذا لو لم تكن علامتها ذئب اسود مثلك ؟ وكانت رفيقة لشخص اخر! " اردف صديقه مايكل بحنق ماكسميس :- "ببساطة سأجعلها ترفضه" . . . . . . . . . . . . . " للاشخاص الي جالسين يعيدوا الرواية للمر...
لا اعرف ما هذه الرائحة لكنها تقود ذئبي للحافة وتحثني لاركض خلفها سبقت كل المحاربين الذين كانوا يركضون وبدأ يظهر لي جسد شخص ما يركض بكل قوته ثواني فقط وتوقف امام سيارة ما في الطريق خارج حدود الاراضي التف ذلك الجسد الصغير لينظر لي حتى لو كانت هناك مسافة بعيدة بيننا أستطيع الرؤية بوضوح أعين فتاة تنظر لي بصدمة حالما نظر...
هل يمكن لمساعده ان تدخلني الجحيم؟ كيف تغيرت حياتي هكذا ؟ انا ضائعه خائفه لكن من ماذا هل من الموت ام من الظلام ام من الحفره الذي سقطت بها لا اعرف كل ما اعرفه ان شخص واحد قلب موازين حياتي و ادخلني بحفره لاخروج منها الا و انا ميته انه الشيطان بنفسه انا خائفه مثل المجانين لا اعرف ماذا افعل او كيف اتصرف بداخلي يوجد ظلام لا...
هو غامض حاد الطباع قاسي شخصيته قوية ناجح جدا في عمله ذات جاذبية مهلكة وسامته تهدد قلب أي إمرأة اما هو فلا يوجد إمرأة واحدة هزت نبضة من قلبه كلهن عاهرات فهل سيطرق الحب باب قلبه يوما هي ذات جمال بريء وقلب طفل ملامح وجهها الطفولية تجعلك مسحور منجذب لها كالمغناطيس تعشق المقالب والضحك مشاغبة جدا ولكنها بريئة ونقية جدا ...
من بين جموع البشر ... كان هو الاول والاخير... واخر من رغبت بمواجهته في هذه الارض القاصية الواسعة صرخ بها والنار المشتعلة باللون الفيروزي تزيد من جذور روحه اختاري - فتبسمت شفتاها بمرارة بلون اكثر قتامة وهي تهمس بغضب وهل بين القانون والحياة اختيار ما بين عينيها وشفتيها العنديتين كانت عيناه تطوفان في رحلتهما الابدية ...
🔞⚠️🔞⚠️🔞⚠️🔞⚠️🔞⚠️🔞⚠️🔞⚠️🔞 هي :- لطيفة قوية أخذ منها القدر حياتها الطفولية وها هي تأخذ منها حياتها المتبقية لديها ماضي ע يعلمه احد تعيش لأجل هدف في حياتها ولأخيها ، هي عادية مـــﻥ الطبقة المتوسطة ، تشبه الماء بشفافيتها العذبة ، هو :- قاسي ، ساحر ، ذو ظلام ، أكبر رجال الاعمال و اقلهم سناً ע احد يقف بوجهه الجميع...
بعدما تم حذف روايتي السابقة من قبل الواتباد بسبب بلاغات وخسارة عدد ملايين المشاهدات و ضياع المجهود هباءاً ، ها قد عادت رواية الأحب للجميع حيث سيتم اعادة تنزيل الحلقات وأتمنى من كل قلبي ان تدعموها بتصويت وتعليق. وهذه الرواية اهداء لكل من احبها ووضع نجمته المضيئة لدعمها وقرأها ، لنتذكر معاً تمهيد هذه الرواية: انا اكرهه...
تصدرت المرتبة 2# 🥈ضمن الرعب بتاريخ 16 ديسمبر 2023 " أتمنى ألا تنجو مني يوماً ، ان تتعثري بي و أبقى مألوفاً لكِ " تلك الجملة تردد صداها في اذنها و اخترقت عقلها لتسكن في احدى بقاع الذكريات السوداء ، تلك الجملة بث في فؤادها الممزق بالخوف و الرعب و الاحتضار ... كإنها لن ترى أياماً جميلة في حياتها وستظل في ايام مليئة بالن...
ماركوس هو رجل بغاية الجمال،ذو نفوذ ضخمة وزير نساء يقع بحب الفتاة الحسناء سيلين برغم من كراهيتها له هي الوحيدة من دون باقي النساء الفاتنات اسرت قلبه هذه الرواية للكبار فقط +18
لم يخبرني أحد بأن حياتي ستنقلب رأس على عقب بمجرد أن تطأ قدامي هذا البلد اللعين وأنني سأتجرد من جميع معتقداتي التي لطالما أمنتُ بها لتستبدل بأخرى خارجةً عن المألوف......والأهم أنهم لم يخبروني بأنني سأكون أول بريطانية تقيم علاقة رفقة ألماني بدافع المصلحة وبأنها ستأخذ أبعاداً غير أخلاقية لتدنس كلياً تحت شعار الشراكة العا...
منذ فتح عيناه علي وجه الأرض علم بأنه خلق ليكون قاتل .. رضع القسوة .. ترعرع بين احضان الألم والعذاب بين جدران الجحيم وكبر ليجعل ذلك الجحيم منزلاً له .. اكبر سفاح رأته البشريه.. اسوء قاتل تسمعون اسمه يوماً ما يقال أنه قام بتسميم نفسه حين كان في الرابعه من عمره .. ملك الجحيم وكما يطلق عليه الجميع جاليلو الموت .. في العاد...
ولدت في عائلة الشياطين ..تبا انها ابنت زعيم مافيا ...كم كانت تمقت مجال عمل والدها لم تكن تتخيل انها سوف تقع لاكثر الناس شرا في هذه الحياة ....كانت تعلم ان حياتها لم تكن خيارها ...اللعنة لماذا هي ...فلتشهد السماء والارض انها بريئة رواية جديدة ..
كانت اميليا جالسه في غرفه فارغه على الارض تحدق بالفراغ وملابسها ملطخه بالدماء كاد عقلها ان ينفجر كيف استطاع فعل هذا بها وضعت يدها على قلبها بألم ارادت الصراخ لكن صوتها اختفى حتى عيناها رفضتا البكاء لقد قتل الجميع هذا ماكان يتردد في عقلها مرارا وتكرارا حينها فتح الباب ودخل شخص ما نضرت اميليا للوحش الذي دمر حياتها بعينا...
عاشت ماريانا طوال حياتها تحت رحمة جدها المتسلط وكراهية اختها انا لها علي امل ان يأتي يوما ما تري النور فيه ولكن القدر قرر ان تكون حياتها عبارة عن نقف مظلم لا نهاية له .ليزوجها من ريس كلوري الابن الاصغر لاعظم لاكبر المافيات في امريكا الشمالية مختل عقليا لا ينتمي لفصيلة الحيوانات ناهيك عن البشر لتبدأ رحلة عذابها في ج...
الشقة "333" نعم كانت هي ... كانت نفس الشقة التي بدأ فيها عذابي .. هكذا وقفت أمامها ذلك اليوم قلبي ينبض بجنون أبحث عن الحب الذي لم أجده فيها يوما ... بل وجدت بدله نصف الشيطان الذي كنت أحمل أنا نصفه الآخر ... أجل كانت حياته بين يدي و كان موتي بين يديه ... Human monsters series (سلسلة وحوش بشرية) جميع الحقوق محفوظه إلي ا...
عيناك الباردة تربك جسدي المُتيم بك و صوت همساتك و أنفاسك حين تلفح على عنقي كفيلة بأن تجعلني مهووسه! لم أرغب بك لكنك أصبحت جزء مني و تفاصيلك هي نعيمي أعشق قسوتك الباردة و فخامتك حين تكون بين الأسود و الأبيض بل و أعشق وجود رأسك في حجري و خصلات شعرك الفحمي حين تتخلل بين أصابيعي دخلت الى حياتي كالجحيم و أوقعتني بك عنوةً...
الرواية مكتملة✔️ إستيرا جونز شرطية المرور اليتيمة و البسيطة والتي لطالما عفويتها وطيبة قلبها وتفكيرها السريع ولسانها السليط أوقعوها في مشاكل هي في غنى عنها.. كانت تظن أن بعد هروبها من منزل زوجة والدها سوف تعيش بسلام وبراحة بال و كرامة و بسعادة.. ولكنها كانت مخطئة.. فحظها العاثر أوقعها بين يدين أخطر رجل في الب...
الأولى في العاطفية ❤️ الغلاف من طرف صنع الأنامل الذهبيه: 🦊"Cover By:monirh-2009" 🦊 " لما لا تقترح على زوجة اخيك المقعد هذا العرض؟ ربما لن تتفانى في منحك احدى بناتها" صرخ الرجل المقعد الذي يدعى ماكسيميان بنار تشتعل من الغضب بمقلتيه المحيطية : "ايزابيلا! احترمي نفسك او اقسم اني سوف اقتلك!" ضحكت ايزابيلا بسخط كبير لتت...
قصة لمحبي الرومانسية والاثاره والتشويق بعرف انكم اشتقتم اليها عشان هيك رح ارجع نزلها اتمنى تعجبكم
أمسك ذلك الرجل بكأس نبيذ أحمر و سكبه كاملاً على تلك الحسناء فمسحت وجهها و قبل أن تستطيع النظر أدخل كأس آخر في فمها و أجبرها على شربه دفعة واحدة حتى كادت تختنق و مهما حاولت ابعاد يده الضخمة لم يوافق! أبعد يده أخيراً فأصبحت تكح بقوة ثم جلست على الأرض و هي تلهث كي تتنفس فجلس أمامها على ركبتيه و قال و هو يحدق بعسليتيه: "أ...