ماثياس | Mathias
« كَـانَ هَـديَّـةُ الإلَـه لَـهَـا ، اِتَّـخَـذَ مِـن شَـظَـايَـاهَـا أَوتَـادًا لـتُـرَمِّـمَ تَـشَـقُّـقَـات خَـافِـقِـه فَـأَضـحَـى سَـجِـيـنًـا خَـلـفَ قُـضـبَـانِـهَـا ... »
« كَـانَ هَـديَّـةُ الإلَـه لَـهَـا ، اِتَّـخَـذَ مِـن شَـظَـايَـاهَـا أَوتَـادًا لـتُـرَمِّـمَ تَـشَـقُّـقَـات خَـافِـقِـه فَـأَضـحَـى سَـجِـيـنًـا خَـلـفَ قُـضـبَـانِـهَـا ... »
"نحن ننتمي لبعضنا فحسب، لا حاجة ليحتوينا العالم" __________________ انقلبت حياة آدم بين ليلة وضحاها عندما انتحرت والدته ورحلت تاركة خلفها فوضى كبيرة كان عليه تنظيفها لوحده. جاكلين سكارتر خريجة طب النفس الحديثة التي يتم تعيينها كَطبيبة نفسية مختصة بملف آدم ريدكاي...الشاب الذي يرفض كل ما يتم تقديمه له.
"ماذَا جِيني؟! أكُنتِ تَتوقعِين مِني بَعدما فارقتِني بِهرُوبكِ أنَّ أنتظِر بِزُوغ القمرِ لأشكُو لهُ ألمَ البُعاد؟!، أمَّ أنَّ أقِفّ أمَام البحرِ بِأمواجِهِ الهائِجةِ وأزِدّ عَلى مائِهِ مِن أملاحِي لِشدةُ حُزني؟! أنَّني أُواجِه الموتَ كُل يومٍ وكأنهُ أمرٌ عاديٌ، أتظُنِين أنَّ البحثَ عنكِ وأستعَادتكِ أيضاً تروِيضُكِ سيك...
ربما كنتِ كاتبة القصة .. لكنك يا عزيزتي لست المتحكمة بها فحين سقطتي فوق حبر حروفك أصبحت مجرد شخصية أخرى بين الصفحات وربما لن تعودي إلى حيث كنت أبداً!. - ○ رواية ○ خيالية .رومانسية . مغامرة . تاريخية. - 《كل الشخصيات تعود لي حصراً رجاء عدم محاولة سرقة فكرة القصة . 》 #1 في بحار. #1 في روائية. - البداية : 2023/12/2 ال...
"هي تود أن تصبح أميرة، لذا سأجعلها أنا أميرتي." الذهاب إلى لندن كان حلم حياتي الأبدي، لكن أن أعيش قصة الفلم الذي أثر بي كثيرا، كان الحياة. لذا و كالعادة دون التفكير في النتائج تقدمت للعمل كمساعدة طباخ من أجل أن أستطيع الدخول لقصر بكنغهام. و قد كانت هناك قوانين صارمة فيما يتعلق بالإختلاط أو التواصل بأي شكل مع أفراد...
_إن انقضت هذه الثلاثة أشهر دون أن أذرف دمعة واحدة بسببك يا كريس .. فسوف تعتذر لي ولعائلتي أمام باب منزلنا في مدينتي ، جاثيا على كلتا ركبتيك في حيّنا! ضاقت عيناه ولمعتا بشدة ، ثوان فقط حتى تقدم نحوي وأنا لا أزال استند على الباب ، وقف أمامي مباشرة ليرفع ذقني بيده اليسرى .. أجبرني على التحديق إليه وقال بجفاء : أنا أعتذ...
و بيْن ريّاح تمّردكِ على الظلامِ منِ حَولي، كان هُناك قلبِي.. " لا تبدين كمدربة خيولٍ فقط" تحدث و عيناه لا تنفكُ تخترِق عينيها المتسمّرة بالنظر للفرسِ السوداءِ أمامها و رغم التوتر الذي إجتاحها من نبرته المُتحكمة قابلته بأعينٍ واثقة و نبرةٍ ثابة " حسنا و ماذا أبدو" إبتسامةٌ مظلِمةٌ إحتلّت شفتيه الرفيعة عندما أردف ب...
-قَيد التعدِيل- كَـان كَلوحةٍ مُبهِرةٍ بتفاصِيلِها ،و كَـانت رسّامةً تجْذِبهـا التّفاصِيل إقْتربَ منها بِبُرود، و عيْناه كجليدٍ ديسمبرَ مُردفًا "أنتي كغَيرِكِ لذَلك، إبقي بعيدة عن صغيري" لتشعر بضَيق أنفاسها ، إرتِعاش أناملها ، كان خطِرًا بالنسبة لها، تَعتريها مشاعرْ لم تفقَها مع أحدٍ غيْره، شعورٌ يجْعلها تُريد الغَر...