ألروُح
فيَ يوم من أيام فبراير ألباردة ولدتُ وأنا لا أعلم ما مصيري فتاةَُ جميلة مصيرها مجهُول تكبر بين الحزنُ والحُب والاشتياق " القصةُ جريئة نوعاً ما وبنفس الوكت تقهر وين راح يُصفى الدهر بروُح وراحَ ينقُذها الحُب ؟
فيَ يوم من أيام فبراير ألباردة ولدتُ وأنا لا أعلم ما مصيري فتاةَُ جميلة مصيرها مجهُول تكبر بين الحزنُ والحُب والاشتياق " القصةُ جريئة نوعاً ما وبنفس الوكت تقهر وين راح يُصفى الدهر بروُح وراحَ ينقُذها الحُب ؟
للعينِ سِحْرٌ فاتكٌ قتّالُ ورموشُها تحتَ السيوفِ نِبالُ ما للمليحةِ لا تجودُ بنظرةٍ أمْ أنّ بدء الوصلِ فيه دلالُ بعضُ العيونِ تريكَ كونًا هادئا والبعضُ فيها يَكمُنُ الزلزالُ
هُناك من يرى الحبَّ حياة وهُناك من يراه كذبة كلاهما صادق : فالأول التقى بروحه والثاني فقدها .. تعاني من قساوة ابيها .. هي واخواتها التؤام يبيعها إلى احد الرجال .. ثم يعثر عليها ضابط لم يعرف للحب معنى .. هل ستربطهم صله؟ هل سينتصر الحب ؟
فلم يتبقى جُزء صغير مني من الصغر إلا و امتلئ بالضَرر من بعد ما مر بي من الغدر كانت عيناها لي كأنها النصر . كنت لا اؤمن ، فاقد الشغف فأذا بثورة احيت ما بداخلي و تغلغل حبها في اوردتي و كل خلايا جسدي و روحي .. كُنت الضحيه لسنين عمقية الاثر لشهور متكررة الجراح لأيام مفزعه المنام لساعات مدمرة بعواصف الافكار لثوان...