هُنا حيثُ أنا، أقفُ مكتوفةَ اليدينِ وأعانقُ الفجر بينَ أبيضٍ وأسود. فلا أميلُ لحُزنٍ ولا أميلُ لسُرورٍ، فأنا رمادِية الرُوحِ والبدن؛ فَلونِيَ البعيد هُو شٕغف الذي ذهَب. أخطُّ أيامي مخزنةً ذكرياتٍ ربما عفِنة أو مُبرهجة،وأيقنُ أشدَّ اليقين بأني سأحرقُها كسابقِها. - - رماد. ©
ما تسمعه في القصرِ ليس ملكك، وما تُمنحهُ دون ملكيّة هو أمانة. -وُلِد هذا البرعم في أحد ليالي فبراير -فائزة بالمركز الأول في مسابقة النوفيلا الحرة ٢٠٢٤ -غلاف جنود التصميم
▪︎أليس مِن المفترض أن يكون مُجرد صندوقٍ للذكريات؟! إذاً ما الذي يحدث فجأةً ولما الآن خاصةً؟ تلك الأسرار المُبهمة لن أغض الطرف عنها حتى تُوضَّح هل ليَ حُرية الإختيار حتى؟ فقد حدد الصندوق آنِفا متى تبدأ اللعبة وأي منحى ستسلُك وكيف ستنتهي... - حتى الموت لن يستطيع منعنا حينها.
لطالما كانت أماندا روسُّو فتاة عنيدة، حين نهرتها والدتها عن ارتداء القمصان الزهرية الخاصة بقداس يوم الأحد للمدرسة، كانت تأخذهم خلسة وتضعهم بحقيبتها لتغير ملابسها في الحمامات قبل بداية الحصص. أو حين حذرتها من قص شعرها الطويل الناري الذي كان يصل لوسطها وإلا ستحرمها من مصروف عام كامل، ورغم ذلك لم يتعد طول شعرها ذقنها في...
بالفحم، بالرصاص، والألوان الزيتية... يتلقى الشاعر والكاتب إيان، لوحاتٍ تحمل وجهه، رُسمت من زوايا رؤيا مختلفة له. تكشف اللوحات أن المعجب المجهول يعرف الكثير ممَّا يحاول إيان جاهداً طمسه من هويّته وذاكرته. الغلاف من جنود التصميم
بلى، أنا فتاً ويروقني الوردي. أحبه ... أحبه كثيراً ولن يغير اعتراضك من حقيقة الأمر شيئاً. - روائي. ⚠️ غير صحي، و لستُ بمسؤول عن أي وقع على قارئيه. 2023/5/17
