عالمي الاخر
اول قصة اكتبها اتمنى تعجبكم
ماذا عن رواية .. شريحة من الحياة في سنة الرابعة عشرة .. عندما عشنا الكثير من المشاعر بين الدراسة العلاقات و العائلة .. حيث بدأنا نفهم معنى الحقيقي لوفاء الاصدقاء او من قالو انهم كذلك .. معنى الحياة و الموت ..السعادة و الحزن ..اليأس و الامل .. الكراهية و الحب .. و الاهم معنى تغيير كل هذا من اجل صنع مستقبل مشرق لكن تلك...
في ليلة مشؤومة..شب الحريق القصر الملكي لعائلة واترسون واصبح الطفل جاك وحيداً.. واصبح كذلك غريباً..ليعيش مع جده الأكبر ويُحدث تصرفات غريبة ليظن الجميع انه يعاني من التوحد..بسبب انه الناجي الوحيد من عائلة واترسون.. (مكتملة)
أكيرا فتى في السادسة عشر ربيعاً يتحدث عن الاحداث التي سوف تقلب حياته رأساً على عقب ..
في حُجرةٍ ضيقة... إضاءتها خافِتة... فتحَت الكتاب وبدأت بقراءة القصة لطفلها... كانت تقرؤها له دومًا... فتعلق بها وأحبها... فسمّى شقيقه على اسم بطلها... الذي عاش وحيدًا... ماتت أمه... فأضحى شقيقه يعني له كل شيء... كل شيء... كما قال يومًا... "لكأني لم أولـد إلا من أجله"... . . تم تغيير اسم الرواية إلى: "أشقاء".
هذه روياتي الرابعه تتحدث عن جامح وحيد يحب الاطفال لديه ماضى تعيس يتمنى الحصول على اصدقاء وامنيته الاكبر ان يحصل على صديقة لكن الجميع يخاف منه ويكرهه انتقل لمدرسة جديدة بسبب كسر يد احدهم هل سيتمكن من الحصول على اصدقاء ... استمتعوا بالقراءة لان هناك الكثير من الاحداث ^^ التصنيف :دراما حزن خيال رومانسي
لما دوما تدفن الحقيقة ..... و كانها ماتت و لم يبقى في هذه الحياة إلا الزيف !! و كأن الحياة مسرح ... و نحن .... نصفق للكاذبين على متنها !! هكذا هي الدنيا بنظر ذلك الفتى ... ذلك الذي ازهر تحت الرماد !
تمارس الحياة في بعض الأحيان ألاعيب غريبة .. هذه الألاعيب قد تؤذي البعض بينما تساعد على ارتقاء البعض الآخر .. قد ترسم ابتسامة جميلة على وجه البعض ..بينما تجرح آخرين بجروح لايمكن لأي إنسان أن يمحيها .. جروح تستقر بالقلب .. لتحمله طوال طريق حياته آلام لا يستطيع أن يتحملها بمفرده .
عندما يفقد الإنسان الأمل .. ويفقد ثقته وحبه لمن حوله .. عندما يشعر بأن كل ما يحدث في حياته مجرد خدعة .. وأنه تم إستخدامه من قبل اشخاص أحبهم بصدق من أجل مصالحهم الشخصية .. أيستمر بنشر عبيره بالأرجاء ؟ أم يذبل ويختفي وكأنه لم يكن ؟
اهلاً يا ظلامي.. يا سبب ألامي.. يا مدمر احلامي.. يا من تأتي في كوابيس منامي.. سأفضح لك اسراري.. لهذا.. انصت جيداً لكلامي..
عندما يجتمع غدر البشر مع خفايا القدر ... لا يبقى للصغير ولا للطيب مكان ... عندها يجب فرض السلاح بكل أنواعه ووسائله ... فتختفي البسمة والطيبة ليحل مكانه بحر من الغدر .. ويصبح العدو صديق وهو عدو .. لا يتغير .. يصبح الأخ غداراً .. يطعن بلا إهتمام ..بحر الدموع .. آلام لا تنتهي ... ماذا بعد ؟ .. ما الذي يبقى؟ ماذا بقي من غ...
جلس على الرصيف البارد، بينما أحكم معطفه الثقيل حوله ووضع القبعة على رأسه، تأمل سماء الليل المرصعة بالنجوم، عانق القطة السوداء التي بين ذراعيه بشدة، تصاعد البخار من فمه بينما نطق: " متى ستشرق الشمس؟"