Select All
  • اختَارِي الشِرير
    1.1M 98.2K 12

    جميعنا سئمنا رؤية الأبطال يفوزون أين كل بطل يكسر القاعدة يسمى عظيما و كل شرير يحرق القواعد يسمى شيطانا.. لكن ناغيني لم تعرف أن أمنيتها تلك في انتصار الشر على الخير داخل الروايات التي تقرأها ستجلب لحياتها شريرا متنكرا في هيئة أمير إيطالي لا ينزع قفازاته السوداء بتاتا... عالِمة رياضيات تتورط في حياة دوق من عائلة ملكية...

    Mature
  • دماء الجحيم +18
    2.1M 48.7K 57

    افكر باستمرار بالذي حدث لما القدر اختارني انا ليعذبني مع هذا الشيطان هل يوجد شيئ مميز بي ليحدث لي هكذا لقد فقدت عقلي منذ مده طويله فقدته عندما بقيت بهذا الظلام لايام عديده ، فعلت كل شيئ توسلت اعتذرت بكيت لكن لم ينفع روحي تلاشت و تبخرت الالم ليس بجسدي فقط انما بروحي مع كل ضربه اتلقها منه يتكسر جزء من روحي و كم شعور الع...

    Completed   Mature
  • خدعة الحقيقة
    2.4M 82.9K 65

    "لقد عاقبني الله على كل خطاياي برؤيتي للرجل الذي أعشقه يحب أختي" -أفروديت كامارينوس. ♠ ♠ ♠ ♠ ♠ ♠ في أعقاب مذبحة مروعة أودت بحياة عائلتها، تجد أفروديت كامارينوس نفسها بمفردها تواجه الإذلال على يد قاتلين عائلتها.. و وسط حياة قاسية خالية من الأمل، تتمسك بحبها لزافير ساندوفال، فارس أحلامها المغوار لأكثر من عشرون عامًا...

  • نظارات و وشوم
    8.5M 422K 42

    الجميع ينظرون لوشومها..علبة السجائر في جيبها و سجلها الدراسي المريع ثم يضعون صورة واحدة عنها لا غير..أنها فتاة سيئة و لا تليق بلقب عائلتها الذين يُعاملون كالملوك في كانبيرا الأسترالية وهي تعلمت أن تعيش مع السمعة السيئة و أصابع الإتهام ..لا أحد يعلم أنها تقضي كل لياليها تقرأ كتبا جنونية و تكتب المقالات المثيرة للجدل في...

    Completed   Mature
  • SLEEPING WITH THE DEVIL
    4.3M 34.5K 24

    ذهبت الي وكر الشيطان بقدميها وأشعلت نيران جحيمه بمفاتنها وبعد ليلة جحيمية مشتعلة بينهما ألقت كلماتها الباردة كقلبها في وجهه قبل أن تغادر وبملامح باهتة كروحها أجابته : لا لن نتقابل مرة أخرى أنه مجرد جنس فقط هي كالبرق وهو كالرعد فماذا سيحدث إن تقابلا مرة أخرى ؟؟ بالتأكيد ستكون صاعقة !! رواية للبالغين + 18 أرجو عدم القرا...

  • عذراً لكبريائي
    11.4M 534K 59

    _إن انقضت هذه الثلاثة أشهر دون أن أذرف دمعة واحدة بسببك يا كريس .. فسوف تعتذر لي ولعائلتي أمام باب منزلنا في مدينتي ، جاثيا على كلتا ركبتيك في حيّنا! ضاقت عيناه ولمعتا بشدة ، ثوان فقط حتى تقدم نحوي وأنا لا أزال استند على الباب ، وقف أمامي مباشرة ليرفع ذقني بيده اليسرى .. أجبرني على التحديق إليه وقال بجفاء : أنا أعتذ...

    Completed