براكين الشوق
رواية باللهجة العامية العراقية عندما تثور براكين الشوق في داخلي ولا اجدك سأحرق عالمي فلعلي اراك في احلامي
رواية باللهجة العامية العراقية عندما تثور براكين الشوق في داخلي ولا اجدك سأحرق عالمي فلعلي اراك في احلامي
من دون سابق إنذار يعيش بطلنا ليالي في الجحيم لا يعرف لماذا يحدث هذا ولا متي سيتوقف...
يُهزم المرء بأشيائه التي يحبها يُهزم بالاشياء التي التفت روحه حولها بما كان يظن انه باقي ،لكنه رحل بما كان يضن انه مصدر قوته ،لكنه اصبح نقطة ضغف رواية عراقية حقيقية (تتراوح احداثها بين الجنوب وبغداد)عن عائلة كاملة واكثر من جيل عائلة قوية ومترابطة ،تتفكك قيودها بسبب كيد النساء ومكرهن ، تابعوا الرواية 🖤
رواية حقيقة مهاب الذئب شخصية رحل شجاع صنع سعادته بنفسه لقبه الذيب شعارهُ ( السعادة قناعه و القناعة كنز للقنوع ) روايتي تتحدث عن ظلم الاهل والبشر المجتمع العادات التقاليد تتسلط و تقسى لا ترحم ، نطلب من الله الفرج ونحن لا نفرجها على المظلومين ونكون من الظالمين الى متى تبقى قلوبنا مهمومه و ألسنتنا صامته عن حقوقنا متى...
رواية تتحدث عن اجيال مختلفة .. اولهم فصلية .. لكن ليست كـ اي فصلية .. عانت منذ ستينات القرن الماضي ظلم وجبروت البشر تحت مسمى التقاليد والعادات العشائرية ..
كـ الحرباء داهيةٌ في الذكاء نكدية في بعض الأوقات حنونة دائمًا ومثل عود كبريتٍ سريعةُ الاشتعال هـي مثل جيش احتلال مثل لُغم موثوق مثل قضية اغتيال هـي شرِسة قوية و عنيدة و بداخلها ألفُ فكرة و جِدال تجمعت بها كُل الخِصال وجعلت للقوة عنـوان لهبت نار الأنتقام فـي قلبها وكان ســلاحها كيـدها واثبتت وصف سقراط بها: "امرأة م...
سجينةٌ هيَ ؛ تفرقت عن عائلتها مجبرة ، فأتخذها زوجةٌ محرمة ، ليجرفهما طوفان الظلم والطغيان ، ظلم جلاد قاتل استباح الحرمات وانتهك الاعراض وسفك الدماء البريئة من جهة ...!! و إعصار التعصب والتمسك بالقانون السائد للعائلة ، والذي يجبر الافراد على طاعة الجد وقوانينه المتعجرفة من جهة أخرى ... الجد الذي استغل قوته وجبروته في...
حين رأيتك شعرت بشيء غريب لم أشعر به من قبل كاد قلبي أن تتوقف نبضاته التي تسارعت بشدة شعرت بعاصفة زلزلت كياني كله ماذا فعلتي بي يا فتاة جعلتي قلبي رغما عنه يعدك ألا تسكن به غيرك و عيني تقسم بالله أن لا ترى غيرك فجميع النساء من بعدك سوااء فهذا العالم الكبير و الواسع لا يوجد فيه أحد مثلك فأنتي جوهرتي النادرة أعاهدك ب...
تم تغيير اسم الرواية لتصبح " هذيانٌ بين جمرٍ وجليد " بعد ان كان عنوانها السابق " انا وارملة اخي المجنونة " ..هي : انثى مجنونةٌ ،، تستأجر القوة المزيفة لبعض الوقت ،، ومتسلحة بعناد الانوثة .. هو : رجل عديم الشعور وغارق بالقسوة المشتعلة ،، يرفض الاعتراف بسطوة الحب وجوره ،، انه رجلا كالجلمود . هو : يناجي ربه...
لبوةٌ وثلاث صغيرات .. هُنَّ لها وطنًا جميل وهيَّ لهنَّ معنى الأمان يعيشنَّ في بئرٍ من الحرمان معَ ذلكَ الذي يُدعى أب ولكنهُ في المكرِ ذئب فَـ متى يُطلق لهنَّ العنان ؟!!....
تجملت او كنت جميل يبق جمال أخلاقك ٲعـظم هذا ماسنجده في أووووول ملحمة عراقيه دينيه،سايكولجيه،روائيه في عالم القصص..فما مابين دين والتدين مابين العشق والمعشوق مابين المسبحه والتربه مابين،القرآن،دعاء،مابين النفس,وحديثها يظهر الشاب هاشمي النسب علوي الاصل اخلاقه فاقت الاوصاف..وعتلت واصبح بألتزامه سيد الرجال.هي فتاة فاطمية...
هل فكرت معذبي بأن الحب تضحية وإيثار تفاهم واستقرار وأمان معك اعيش الصدمات...الخوف والبكاء لي في الحياة رغبه..وهي ان اعيش حره حتى لو للحظة اكون انا صاحبة قرار انا الان ميته وبتحريري اعود حية تحاصرني وتحصرني وتقتلني وتذبحني بوكر الأشتر.