نهايتي أم لا (رواية ليبية) مكتملة
مقعمزة في دار صغيرة مافيهاش روشن ولا مكان يخش منه ضي مجرد لامبه مرات تضوي ومرات لا الباب حديد مقعمزة على الارض جسمي كلع يرعش الدنيا صقع كل بين فترة وفترة نسمع في تقربيعت باب حديد او نسمع صوت عياط قوي هلبا نشبح لي يديا نلقاهم مربوطات معاش عندي جهد باش حتى نوقف وكل مانغمض عيوني ونتفكر الاحدات الي صارت دمعتي ت...