| رفيقة أخرى |
أين يمكن أن تهرب ليليث!، لقد وجدت رفيقها وأحبت هذه العواطف. كل انش من جسدها ينجذب إليه وحواسها تركض نحوه، كانت ذئبتها تحثها على المطالبة به والرائحة حوله تخدرها دائما. ولكن من يمكن أن تخدع!، لقد كان هذا الألفا دريك، ألفا امتلك رفيقة في يوم من الأيام وغرق في حبها، لكنها خانته فقط من أجل القوة، لذا فقد ثقته برابطة الرفي...