درب....
دوى هزيم الرعد واطلقت السماء العنان لدموعها لم تعد ترغب بأن تكبت تلك اللآلئ أكثر ، ولكن لما أنا لا أفعل المثل واذرف ما في جوفي ؟ لما تلحفت رداء القوة والشجاعة لما ؟ هل يا ترى سيكون لي نصيب من سعادة الكون ام أنه قدر لي أن لا أظهر جواهري البيضاء ابدا أجل لقد كان شموخي مجرد تصنع وكم كنت بارعة جدا فيه حتى اني بدأت اصدق...