عشق رحيم
كبير عائلتة يملك السلطة يهابة ويخافة الجميع إلا هى، فهى تعلم ضعفة وحبة لها لتستغل ذلك دائما لصالحها، لكنها لم تضع فى حسابتها تلك الصغيرة ما يمكن أن تفعلة عندما يتدخل سلطان القلوب فيغير كل شيئ فى اللعبة.
كبير عائلتة يملك السلطة يهابة ويخافة الجميع إلا هى، فهى تعلم ضعفة وحبة لها لتستغل ذلك دائما لصالحها، لكنها لم تضع فى حسابتها تلك الصغيرة ما يمكن أن تفعلة عندما يتدخل سلطان القلوب فيغير كل شيئ فى اللعبة.
جعلوا من رفضه لها مستحيلا حين وضعوا زواجه بها سبيلا لتحقيق هدفه فارتضى بها زوجة فلا فرق لديه بمن تكون سوى انها تحمل مفتاح الطريق لهدفه اما هى فبلا حيلة لا تملك حق الرفض او الاعتراض حتى ولو فرضوها على زوج اوضح الجميع انها لاتستحقه فماذا تخبىء لها ايامها القادمة هل ستظل تلك المغلوبة على امرها ام تعلن له وللجميع تحديها
#2 in Romance و اهيه المقدمـة 🙈💜 : كنتي فؤادي و عشتي ملاذي و في غيابك يلوع القلب بأهات الذكرياتي ❤ فالحب ابتسامه والحب دمعه هو العذوبة و المرارة💖 فهيهاات لحب يحول الوحش انسانا والانسان وحشا💔 فرفقا بي يا ملاذي في غيابك يتمرد قلبي و يأبي الخشوع سوي لمليكتة تلك العيون القاتله لسواد و ضمور الليالي 💝 ..... بقلمي دي...
في منزل عريق بأحدي قري الريف المصري تدور مشاده كلامية بين الحاجة رابحة و زوجها الحاج عتمان كبير عائلة المنشاوية للكاتبه الرائعة زينب مصطفى
❤️ مقدمه ❤️ لم أكن أنتظر منك سوى الحب ولكن كنت أقسى شخص رايتة فى حياتى حولت حبى لك لخوف وكره أردت حمايتك وأنت اردت تدميرى ظننت نفسك ملاك ولكنك شيطان أذهب لها لترى عشقها المزيف واتركنى لا أريد منك شىء ولا اريدك لا تعود ثانية بعد أن طعنتى بأله حاده أن عدت ستجد أنثى قوية ليست الفتاه التى دمرت براءتها غادر واتركنى اع...
تتحدث الروايا عن فتاه جميله جدا ذات عيون كا السماء حكمت عليها الظروف بان تكون مسئوله عن ثلاثة اخوات وعليها الاعتناء بهم مثلما كانت امها تفعل واكثر ولكن ذات يوم ذهبت الى العمل كاشيف فى احد المنازل الفخمه فوقع صاحب البيت فى حبها هو وجميع اسرته هل ستقبل صاحبة العيون الزرقاء ان تتخله عن مسؤلياتها من اجل الحب... تابعوا...
تلك الطيبه البريئه الساذجه التي لا تعرف سوا الطيبه والبساطة سوف تقع ف شباك من لا يرحم شخص خلق للانتقام وليس غيره هل ستتحمل تلك البائسه انتقامه ام للقدر رائ اخر
عشقها منذ النظرة الاولي... احبها كما لم يفعل من قبل و لكن.... هل كان لقسوته راي اخر ... ليس علي تلك الصغيره فقط بل علي جميع أفراد اسرته الكبيره المسوئل عنهم مسوليه كامله يخشونه قدر حبهم له احداث لا تنتهي ولكن في النهايه كانت تصب عنده ليحلها و ينال صاحبها جزائه منه ..... "عشقته رغما عنها" للكاتبة سلمي حسام قصه ذات طاب...
جميع حقوق الملكية تخص الكاتبه نهله داود الفيس بوك الخاص بالكاتبة : روايات بقلمي نهله داود
هل يمكن ان يكون الانتقام بداية للحب ؟ هل يمكن ان يتحول العداء الى عشق؟ هل يمكن ان يتحول العند والتحدى الى طاعة وغفران ؟ اسئلة كثيرة والاجابة واحدة نعم يمكن
أخطاء الآباء يقع بها الأبناء، و لكن يبدو أن الخطأ متوارث، فهو خطأ مُحبب. "الجزء الأول" حملت بها والدتها في الوقت الخطأ، كان إنجابها خطأ، حياتها الجنونية مليئة بالأخطاء، حتى عندما وقعت في الحب وقعت مع الشخص الخطأ في الوقت الخطأ ولكنها لم تبالي في نهاية أمر حياتها بأكملها كانت عبارة عن أخطاء، ولكنه خطأ محبب بالنسبة لها...
كان يرتدي دائمًا قناع الصلابة والقسوة بسبب ظروفه الصعبة التي تخلى عنه فيها والده بسبب علاقة محرمة مع والدته، التي كانت تعمل خادمة عندما كانت في سن السابعة عشرة، ولم يعترف به والده حتى بعد وفاة والدته... ثم وضع في دار الأيتام وعاش طفولة مشوهة ومرت عليه أيام صعبة... وفجأة بين ليلة وضحاها تتغير الأمور ويأتي والده إليه يح...
ضغط علي فكها بعنف وعينيه السوداء تبرق بطريقة أخافتها ولكنها تماسكت بينما قال هو بنبرة سوداء كغضبه : -اللي متعرفهوش أنك دلوقتي ملك عدي رشيد يا بيري... دفعت يده بحدة وهي تصيح: -ملك مين يالا هو أنا بطيخة !!! امسكها من ذراعها بعنف وقال بحدة : -مش قدامك غير كده يا بيري !!! وضع كفه علي شعرها وجذبها إليه اقوي حتي اختلطت أن...