كاليندا
عاد من عمله ليجد الهدوء يعُم أرجاء المنزل، ولج إلي غرفة النوم، وجدها تنتظره في أبهي زينتها، ترتدي ما يخطف الأنفس و يأسر قلوب أبناء آدم، و عطرها الفواح يخترق أنفه، تبتسم له بنظرة يقع من أجلها أعتي الرجال. تقول له بدلال أنثوي: - كل سنة و أنت طيب يا حبيبي. لاحظ وجود قالب حلوي علي المنضدة المقابلة للسرير، تذكر إنه يوم ذكر...