أنفال (باللهجة العراقية)
ندخل انا وياكم و نفتح الابواب عن حياة أنفال و المطبات الي مرت فيها بحياتها و هل وقفت عند هاي المطبات ولم تكمل حياتها ام هناك شخص أمسك بيدها لكي يكون سندا لها أو كانت هي سند لنفسها كل هذا راح نعرفه من خلال أنفال
ندخل انا وياكم و نفتح الابواب عن حياة أنفال و المطبات الي مرت فيها بحياتها و هل وقفت عند هاي المطبات ولم تكمل حياتها ام هناك شخص أمسك بيدها لكي يكون سندا لها أو كانت هي سند لنفسها كل هذا راح نعرفه من خلال أنفال
عشگ الضابط أمير عاطفية بقلمي آيهہ آلبيآتي تم إنهاء القصة بتاريخ 25/6/2020
بين المَـاضي والحَـاضر نُشـج حُب لا يعرفُ لـ الاستسلام مَصير ف بين مطبات الحياة و على مر دهر من السنيـن عاد ليُكمل المسير ذالك الإنسان من لديه من غـرامة الاصرار ليُكمل ما تبقى من الهجـر البعيد لُيصبـح قريبٌ من ما أُطلق عليها التامُور وليرمم شُغاف قـلبها من قبح الزمـن المرير .. ف هل سيُختـم هذا الحُب بالثمَار ؟ وتسم...
ضَلام دامِس غُبار مالي المكان أصـوت أدوات التعذيـب وصوت الصـراخ الناتج عنها صـراخ وقـذف بالشرف ناس لاتـَعرف معنى الرحـمة ولا تَعرف معنى الرجولـة حَيـوانات على هيـئة بشر هـذا أقل وصـف يوصفهم قَلبهم كالـحِجار يَعتقـدون أن لا شَخص يفـوق قوتـهم ودهائهم حتا يأتي شَخص ويـقلِب كُل الموازين
.بين ثنايا الظلام هناك من استباح لنفسة الاجرام وبين طيات الفقر هناك من قاتلت للعيش دون استسلام وما بين هذا وهذه فرق لايقاس بالازمان جمعهم قدر الالغاز....معآ في رواية اجرام مستباح لثلاث ندبات 2022/7/10
غرفة مظلمة صراخ لا يعلم سببه ما بعد سكون الجميع يظهر وجعه هي فقط تستطيع ان تسمعه وتتسأل من هذا ومن ذا الذي يعذبه يتناثر فضولها للمعرفه تخطئ بالسير نحوه لو لم تدق باب تلك الغرفة لن تصبح حبيسة وشمه لكن فات الأوان ذهبت شام لترى من خلف ذلك الباب وبعدها لم تستطيع المغادره. رواية حقيقية بقلمي انا الكاتبة أيـــــــلول⋆𓄼𓂁 2...
قصه حـقـيـقـيـه: بقلمي انا زينب علي بين ذراعيك انا هي المقيدة في قبضتك محكوم علي ان اعيش ماتبقى من عمري ... اطلق سراحي وحرر قيودي فأنا كالفراشة لا اتروض بين قبضتك رقيقة كل ما شددت القبضة على سبيل امتلاكي تأذت اجنحتي فأثور اكثر لاتخلص من هذا القيد المميت حرر قيودي لا تجعلني كالفريسه بين انياب الذئب الماكر فأتمرد اطلق س...