سامّ حتى النهاية.
« لرُبَّما أصفحُ عن أخطائك الكثيرة، لكن كيف لي أن أصفحَ عن هَدْركَ لأجملِ أيَّامِ شبابي؟ » - في عَلاقةٍ يكتَنِفها التّلاعُب والغَيرَة، يَندمِج الحُبّ بِالألمِ حَتى يتَجسَّد فِي صُورَة وَاحِدة، ومَع كل جُرحٍ يَنزِفُه القلب، يَزدَادُ التّعلق بهَا وكَأننا نَغرَقُ فِي بَحرٍ مُتلاطِمٍ لا مخرَج مِنه.. حينَها تُدرِك أنّ الأل...