خذ بيدي، نحو الهلاك سأرميك
"مددت لك يدي فأخذت بها دون أن تدري عن وجهتنا، يوم كنتَ مكسورا فضمّدت جراحك، لكنّك جئت تخبرني أنني طعنتك طعنة موجعة بدلاً؟ أوستصدّقني لو قلت أنني لا أفهم لما رحيلي آلمك؟ هذه أنا، الإنسانة التي ستريك عشرات السّبُل لتختار ما تشاء من بينها... و كلها نحو الهلاك مؤدية. " ////قصة الفتى الذي جفّ الدمع من عينيه. قصة الفتا...