شريرة العصر الفيكتوري
استيقظت بعالم آخر لتجد نفسها مضطرة لإثبات برائتها من تهمة محاولة انتحار . في عالم لم يعطها سوا نظرات الكارهية. بين عائلة لم تمنحها سوا الألم. بأي جحيم هذا الذي ستستطيع فيه إثبات أنه تم محاولة اغتيالها ولم تحاول الانتحار . والأهم من سيصدقها ؟ والدها الذي لم يعاملها كابنته يوماً ؟ والدتها التي كانت دائما تفضل أختها وحاو...