وقت الإنتماء
كانت قصة حبهما بسيطة رغم التعقيدات و معقدة رغم البساطة و كانا مختفان رغم تشابههما و متشابهان رغم إختلافهما. لكل منهما مخاوف و طريقة في تجاوزها، هي كانت تهرب من الماضي و تخشى المستقبل و هو كان يهاب الحاضر. لكن مع أول حديث لهما ستتشابك خيوط القدر ليتجاوزا بعدها المخاوف واحدا واحدا و يصبح الزمن الوحيد، لا ماضي و لا حاضر...
Dewasa