الهـدف هـو النفـقـة

الوصف في الفصل 0

عَشْـرُ أَيَّـامٌ فِـي بَارِيـس

سيلفيا، الفتاة الفرنسية ذات الشعر العسلي و العيون البندقية، لا أحد يلاحظ وجودها في المدرسة إلا أن اسمها معروف حيث دائما ما تحصل على المرتبة الدراسية الأولى، انطوائية، دودة كتب، مهووسة بالرياضة و الرياضيات. كانت تعيش حياتها بشكل طبيعي قبل أن تعرف أن له وجودا.. من جانب آخر، أمها تعمل كمدرسة لمادة اللغة الاسبانية في ثان...

مهما فعلت فستظل يتيما

كيارا التي عادت من روسيا التي ترعرعت فيها معظم حياتها هناك تعود إلى ايطاليا موطنها الاصلي، و الذي يصادف انها تبلغ الخامسة عشر فقط، و لم تمض فترة طويلة لرجوعهم إلى ايطاليا حتى خرجت في عطلة لمدة شهر إلى المانيا برفقة عائلتها.. بالرغم ان اجازتها لم تكن جديرة بالذكر فالجميع يحضون بعطل، إلا أنه في طريق عودتهم من المطار بال...

كشفت هويتي بعد تدليل الجميع لى في منزل جدي!

كانت تشياو يوي طفلة سابقة لأوانها للولادة. توفيت والدتها مبكرا، بينما كانت هوية والدها غير معروفة. في وقت لاحق، تم تبنيها من قبل لقطة كبيرة غامضة أنشأت مجموعة غامضة متعددة الجنسيات لها بكل الموارد المالية والمادية التي كان لديه. امتدت الأعمال التجارية تحت اسمها إلى صناعات مختلفة، وكانت أصولها لا حصر لها. كان مرؤوسوه...

خلف الستائر

أليسـيا أفـيلا بِـلتـران، اشتهـرت ملـكة الـمحيط الهـادئ «بـلتران» بالإجـرام الذكـي والمـكر، القاتلـة الأولـى للمـافيا المكسيكـية وهي مـن تتـرصد أول الصفـوف فـي الإغتيـالات التابعـة لـعائلتها ، و ابنـة زعيمـها ، ولـدت فـي هذه الصانـعة و هـي تعرف عملـها أفضـل مـن أي شخـص آخـر و أفضـل مـا لدى عشيرتـها. و كانـت مهمتـها ال...

لا أحد مثالي

« لاَ أحدَ مثالي .. لكن كل شيء مثالِي مع الشخْص المناسب. » أمسى ‏السبيل الوحيد لِترميم مزاجها السيء .. هو القهوهَ ، و نهايتَه كانت و هي ترتشف القهوهَ .. حتى أضحى يحسد فنجانًا يلامس ثغرها. « بَعضاً مِن القهوهَ والموسيقئ والكَثير مِن الحُب.»

الفراشة الذهبية

بعد غياب دام 11 سنة توجب عليها العودة إلى ديارها... و لكن لم تعد كما خرجت منها... أورورا شوارز الفراشة الذهبية صاحبة اكبر سلسلة شركة طيران في الصين الفاتنة شقراء الذي حكمت الصين من ناحية الاقتصاد و السياحة... و حاكمة البرازيل المخفية في العالم السفلي الذي يهابها الجميع ويخافها.... ارتونو اينفنيون زعيم الأول للمافيا ا...

شريرة العصر الفيكتوري

استيقظت بعالم آخر لتجد نفسها مضطرة لإثبات برائتها من تهمة محاولة انتحار . في عالم لم يعطها سوا نظرات الكارهية. بين عائلة لم تمنحها سوا الألم. بأي جحيم هذا الذي ستستطيع فيه إثبات أنه تم محاولة اغتيالها ولم تحاول الانتحار . والأهم من سيصدقها ؟ والدها الذي لم يعاملها كابنته يوماً ؟ والدتها التي كانت دائما تفضل أختها وحاو...