خلف الستار الموارب، أسرارٌ تتراقص في ظلمةٍ دامسة، تُغري الفضول وتُلهب الخيال. ماذا يخبئُ لنا ذلك المجهول؟ هل هي كنوزٌ ثمينةٌ تنتظرُ من يكتشفها، أم فخاخٌ مُميتةٌ تُتربصُ بنا؟ تترددُ أيدينا على عتبة المجهول، ترتعشُ خوفاً وتلهفةً. هل نجرؤُ على فتح الباب؟ هل نُسلمُ أنفسنا لنداءِ الفضولِ المُلحّ؟ ماذا لو ابتلعَنا الظلامُ و...
شيـطان رصـين، يعيش في كهف مـتين يحاوط الزمهرير حياته دون هجيـر ، عربيدًا كان لايَملك اي لـين او حَنين مـلاك حَـنون ، لا تمـلك الا قلب عشيـق يحاوط الوهَـج حياتها دون زمهريـر كانـت تمَـلك اللين والحنين حـتى التـقى العربـيد بالريـم ، هَـل يقـع الجامـح في حـب الحـنان؟ هـل يطفئ النـار بالماء ويـخمُد ام يـختفي الماء بال...
#الرواية حقيقية بقلمي الكاتبة ملاك يُـحـكـى أَن هُـنـالِـگ فَـتـاة وُلـِدت فـي احدى مَناطق جَـنوب العِـراق من احدى العوائل التـي كـان يسـود فيها العَـادات والتقالـيد العِـراقيه ،،، كـانت تعيش فـيـها كلفتاة المُدللـه التي عـاشت اجـمَـل ايـام حـيـاتها حَـتى جـاء اليوم المَـشؤوم الـذي غـير نَـهـج مَـسيرتها الدُنـيويـه...
كتابٌ رُكِنَ جانباً ، وَصل قارئهُ الى الافصل الاخيرة ، وِضعَ فوق منضدة مُستديرة تتوسط المكان ، غُرفة باردة توحي لِمن يراها اول الامر كأنها قبوٌ اسفل المنزل لظلامِها الشديد ، طرقٌ خفيف لا باب ولا أيُّ شيء فقط صوت الطرق كأنهُ نغمٌ حزينٌ يأس ، آلاتٌ موسيقة الى جانبِها مكتبة تزاحمةَ فيها الكتُب ، لا أدري أيُّ الاشخاص ذ...
لكــل عُشق بـداية و هَــنا تتوسط ملُتقى عشق الغربــاء -ذالك الشَخصُ الغريب البعـيد يحتجــزني بين اسَــوار القصــر المرُيب يمتلك كُل شيء فيحولة الـ الوانـة الغامقة سِلاحـهِ العتيق الـذي لا يـُفارقَ خصرة. - لحظة هناك شئ لا يفارق جسدة أيضا -قِـلادة مَحبوبتـهُ ذات عيون الريــم الشيءَ الوحـيد الـذي يلُــون حياتـهُ الد...