أحترقتُ في جحيمهم
ذات يوم أعتقدتُ إنني أقوى من ذلك اللهٓيب الصارم و بدأت روح المُحاوله بألهرب تستوطن فُكري... فقط أُريد الهرب من ذلك اللهٓيب إلذي أقسم قسمًا بإن يرآني أتعذب حد الموت الخوف أرهقني و عنفهُ المُميت يُرعبني و يجبرني على التفكير بألهرب إلى ما لا أعلم ، لكنني عدتُ إلى الواقع المُر بعد سماع صوتهُ المنبوذ ، نعم نعم إنهُ جاء لك...