-التفتت على صوته بلهفه اي اني سمعته والله سمعته صوته هذا صوته والله عيني دمعت واني اشوفه ما انسى هذا الشكل بعمري نفس العيون والشكل حتى الصوت بس الفرق ماكو لحيه والفرق الاكبر بمكانه الصحيح واللبس العكسري الي منطي هيبه غير شكل.. -حجيت بلهفه طفله ضايعه وشافت ابوها.. المخلص واردد بيها كم مره.. -هو التفت عليه وترك هذ...
في روايتي الأولى ثـار الغبار يوجد ذالك الفتى القوي المغوار يندفع ويثأر بثأرهُ ڪ الغبارُ يقوم بالانتقام منهم ڪ الجزارُ يقتل ، يخطف ، ليحرق اليابس والأخضرُ.. يظهرون أعدائهُ على شكل وجوه مزيفة تتخفى وراء الأقنعة نفوس ضعيفة وعارمة أراء متضاربة منافقة ألسنـة لاذعة كلمات مسمومـة.. بين ظلمً وظالمُ تحاول تلك الضعيفةُ ا...
أعرف معنى الانتظار جيداً مارسته في كل المحطات، لكن ما لا أعرفه كيف يفوتني القطار رغم ذلك.... # 18+ بقلمي : مرمر علي
طشت سنين المحبّة و من بگاياهن شلمّ ؟ مرّة تغفى جروحي بيّه و مرّة أحنّ وانلچم
..انا الضوء في تلك المدينه حيث لم تشرق شمس بعد ذلك النهار لاتقلق ان لم تستطع النظر فـ تلك مدينة مُظلمه.. يتوسط بساتينها خمارُ بنفسجيّ مبلل بدموع الخوفِ والحذر قريب من شجرةٍ يُقال عنها الياس عطرها جميل لولا رائحة الرصاص الطاغيه من بيت يعتزل العالم يحتضن الزهور البنفسجيه الذابله ، النشرات الضوئيه، بالون الاعياد...
- مؤسفٌ حال المرء، حين يستمر في حرق نفسه، وهو يتمنى، في صدرهِ أُمنيات من ضباب، كأضلعِ نافذةٍ ترتجفُ من فكرةِ الوحدة التي تسكن حُجرتها 🥀. . . . . في إحدى ليالي فبراير البارده نتكلم فيها عن فتاه عانت الكثير من الضلم والاضطهاد ولكن للقدر رأي اخر... فماذا يخبئ لها القدر من مفاجأة 🖤. بقلمي ايڤين
في ظل العادات والتقاليد ،وظلم القوارير وسخط السلاطين ،تُفتح صفحة حكايتنا بين براثن وخيبات الأمل ، حكاية فتيات كانوا ضحية مجتمع، عادات وتقاليد لا ترحم. حوَّلت أحلامها الوردية إلى سواد لتقع في قعر من الألم والعذاب، سُلبت حريتها وشبابها بدون ذنب. ذنبها الوحيد إنها فتاة كُسرت فرحتها وسُلبت أمنياتها، تذوقت كل أنواع الآلا...
وبعد قراءة اول صفحه تبدأ حكايتنا عن ماذا نتحدث اليوم؟ أجابها بعد ما اغمض عيناه عن الحب ام الشوق ام الفراق ؟ لاسألك يا خطيب العاشقين عن القسوة ومرارة الحياة ابتسم لِتلك الفتاة واجابها بعمق- وبعد الصبر يا دُنيا التقينا أجابته بصوتً هامس من اين اتيتني وضمدت جرآحاً عجز الأطباء عن تضميدها؟! القصه حقيقيه 100٪ بقلمي...
فِي عُمقِ المَتَاهَات وَالغُمُوضِ هُنَاك .. غانِيَة تَسِير بِإِتجَاه مُعَاكس نَحوَ أَرض النسيَان تَتَرنح خطُوَات تَفكِيريهَا تَسقُط وتَنهَض دُون مُسَاعده تستَمِعُ الشِّعرُ عِندمَا تَتَضايَقُ مُتَمَاسِكة ولَكنهَا تَثق بِسَيرها كَثِيراً تُشَكل دُمُوع مُلتَهِبَة فِي عينَيهَا عندَمَا تُدرِكُ بِأَنَّ الأَحلَامَ التِي كَ...
أنا وأنتَ نعرف تماماً أن بيننا من الشعور كلما ضاقت بنا الحياة أو إتسَعت رَكض كُل منا لروُح الآخر ليجد بها حُضن يضمه دون لقاء نَحكي ونضحك ورُبما نبكي أحيانًا نطمئِن قلوبنا نُضمد جِراحنا نَعيش كل شعور لَم تسمح به الحياة لكننا سوف نحيا بِداخلنا وهذا يَكفي ... بِقَلمَي : مَيَار التمِيمِي
قضيه حدثت عام 1989 في بابل بين عائلتين الاولى عائله متمكنه وصاحبه سلطه والاخرى عائله متوسطه الطبقيه وبين الماضي والحاضر ستروى الاحداث اترككم مع البارتات لقراءه الاحداث
قصة غربية عراقيه.. مَا زلتُ اسَمْعُ صَوَتكِ فِي كُلَ مَكّان ٍ... حتى في داحي، اسمعكِ تناديني لَكِني أعجزُ عَنْ فَهِم كلماتكِ المتداخلةِ ببعضها.. مازلت اراكِ كلما كنت اجلس هناك... تقفُ وسطَ الغرفة...تنظرِ لي بوجه حزين مبتسم.. هل ياترى انتِ حقاً هنا ام مازلت.. اعيش في مخيلتي فَقَط هل انتِ معي ام انا وحيد..؟ لماذا لاتب...
جـحيـم الاخنس فتاه جميله جدا خرساء(هيه تجد الكلام ...لاكنها لاتتحدث اثرت بها وفاه والديهاا تعيش في احدئ المنازل مع عمهاا لاكنه لم يحبهاا فقط اخذها للعيش لاجل ان تساعد مرته في تنضيف المنزل .... ضابط...مغتصب لم يشفي غليله بل ياتي الئ احد المناطق للزواج من الفتاه التي لاتتتحدث لاجل الانتقام ... كيف سوف يعيشون لااعلم...
بارت 1 البطل / اسمي مهند عمري ٢٧ طولي ١٨٩ انا من أكبر وأهم المحامين بغداد مواصفاتي انا عصبي بشرتي بيضه عيوني ملونه زرق ع خضر هيج يعني حلوات شعري بي شقار اشبه قليل واشبه ابوي كلش وقبل كم شهر جنت اداوم بالجم ف عندي عظلات هل فتره تركت بسبب ضغوطات العمل وهسه خل اعرفكم ع عايلتي واحنه حالتنه الماديه كلش زينه. امي مهندسه...
ديانا بنت عراقيه طبيبة.. تجبرها الحياة انـو تكون تحت اسير .. مجرم ارهابي... داخل سجون العراقية.. وبين موآقع اخطر الارهاب.. تشرق قصة حبُ دموية... بالهجه العراقيه...
أنا هيه تلك الاميره بين هؤلاء اسود ولدت وتربيت وكبرت لاافكر بلحاضر ولااخاف المستقبل مازال معي هؤلاء الأسود ......لكن ماذا يحدث عندما يسقط ذلك تاج من رأس الاميره وتختفي تلك الأسود الىً أين سأذهب وكيف سأحيا من دونهم وبأي ارض سأكون ....... ومن هنا تبدأ حكايتي مع زمن .......
بين عالمين مختلفين تمامآ بين أشخاص غرباء عن ناسيِ جحيم ناري اليل من هوة؟ من انا من حزني انتِ ومن كنتَ؟ بعد احزانَ ف كل سنه من اناَ؟ غلطه عمر بقتل امي وابي؟ من انا ومن كنت انتِ لتصِيبني بحزن وفرح شديد .......................................................... أريدك يمي بس ماريدك تئذيني...
قـُتلت ضلماً غادࢪت وتࢪڪتـهُ منڪسࢪاً أنتظـࢪ عودتها مع ثمـࢪة حبـهم هࢪب من دونها من أجل أحدهم
مقاتل شديد المِراس يقتحم المخاطر. بدون تردد غير هياب للموت. لقب ببطل مغاوير الجيش. تصبح له مهمة وسط تنظيم داعش. ماذا سيحصل مع المغوار ؟!
سلي غياهب الردى وحشاشة فؤاد العدا سلي اليالي والنجوم العوالي عن خنجري إن سلت سيوفنا كانت الدماء والنساء غنيمة لنا وإن حطت رحالنا وإسترحنا من ركابنا غابت وجوه وغيُبت عن اوطاننا مالنا في الحب مكاسبُ وماله في قلوبنا اوطانُ فلاتنتظري حباً ولا ودا ولا تعلقي بي الامالُ فإن احببتك سأحبكِ بفرطاً من التناقض والأهمالُ كيف...
أربع حمامات حرائر أربعه جار عليهن الزمن وظلمتهن الحياة دُفن في جوف الظلم من رحم المعاناة رحم واحد يحتوي خمسه أشخاص أربع حرائر ويزيد واحد (فصليه + هديه + زواج غصب + الزواج من أخ الزوج ) هذا مضمون الرواية .
عشك..... حزن..... حب .... زواج اجباري القصة تتحدث عن اب يجبر بنتة الوحيدة على الزواج من رجل اكبر منهة من اجل المال.... ادخلو وشوفو ياترة شنو حيصير وياهة واشلون حتعيش وياة رجال اكبر من ابوهة بقلم اية عبدالرحمن.
عذاب عنف انتقام حق موت دمار خراب و عادت للانتقام فلا احد يترك حقه ضأع حتا ولو كان أخاه.
في قلب الظلام، تحاصرنا دائرة من لهبٍ لا يهدأ، حدُّها الناري يلتهم كل من يقترب، كأنه سياجٌ صنعته الذنوب والخطايا، لا عبور منه إلا بثمنٍ باهظٍ تدفعه الأرواح الطاهرة. تحت قيودٍ صنعها الأمسُ والندمُ ندورُ في حلقةٍ، لا كسرَ، لا سلمُ كيف الخلاصُ ونحنُ أسرى ذكرياتنا؟ كيف الحياةُ، وقيدُ الروحِ يحتدمُ؟ قلوبُنا بيضاءُ، والع...
أتقبلني بما أشعُر ؟ بأخطائي وما يصدُر وما آتيك بالكلماتِ عذرًا عندما أعثُر ! أتقبلني بما فيَّ؟ بدمعي فائض القطرات ضعفي عندما أخسر أتُمسك جيدًا بيدي وحيداً عندما أعبر؟.
فتاة بريئة إنخلقت بَينَ عائلة لاتعرف الرحمة كانت لاتؤمن بالعـوض صغيرة. تبكي خوفـاً منهُم خَضعت لَـهم فـ قَتـلو برائتها.
