Select All
  • في قلبي أنثى عبرية
    158K 2.9K 19

    يحسب أنه يعرف كيف يسترضيها حين تعبس، و يرسم الإبتسامة على شفتيها. حدثته بتفاصيل يجهلها كل من على هذه الأرض، كان معها في أدقّ لحظات حياتها... فضفضت إليه كأنها تحادث مرآتها حتى بات يعلم كل خبايا نفسها، حتى المناطق الأظلم منها. أحاط بنقاط قوتها و ضعفها، حفظ ردود أفعالها عن ظهر قلب... لعله يستطيع قراءة أفكارها حتى. ...

  • عندما عبروا حدود الظلام
    528K 4.7K 25

    رواية أحببتها فشاركتها معكم أتمنى ان تستمتعوا بقرائتها وسط الماء .. وتحت جنح الظلام .. بين زمجرة الريح .. وضوضاء العويل .. عانقها ذلك الألم .. ألهب عقلها بمئات الخيالات .. جمدت .. مشاعرها اختنقت ثم تبعثرت .. شدها نحوه .. لفها ببرودة كقمم الجبال .. همس في أذنها ألاف العبارات .. اضطربت .. أحزانها غرقت ثم طفت .. ثلاثة ع...

    Completed  
  • أيها السحرة! احذروا الفرسان
    444K 42K 122

    حتى بعدما أغرق الطوفان أرضهم، لم يستسلم البشر و عزموا على إقامة حضارة جديدة ، و حتى بعدما مُسخت الحيوانات، و زَحَفَت جُثَتُ ضحايا الطوفان من أعماق البحر، مبعوثين للحياة من جديد على شكل هياكل عظمية، متلهفين لسفك الدماء و إسقاط الأرواح، إلا أن البشر للدفاع عن أنفسهم لجؤوا للفرسان و السحرة . لكن أن تختفي مملكة و يمحى سكا...

  • شطرٌ من نور.
    431K 55.6K 109

    يتمزق الشريط الذي رسَم عليه حياته بأكملها لأنها كسَرت البكرة بغيابها، ويبقى وحده واقفًا في تلك البُقعةِ المعتِمة، يرجو من العتمة أن تنقلب ماءً فتُغرِقه. لكن الحياة تُجَدِّد أغلال ساكِنيها كلما وجدت فرصةً لذلك، فيضطر للوقوف فترةً أطوَل، مُجبَرًا على تأمل الشريط المكسور، ومن ثم تباغتهُ الحياة بأغلاله الجديدة، الناعِمة...

    Completed  
  • المفقود
    1.7M 131K 128

    المفقود حكاية عن ذلك الفتى الصغير الذي لطالما آمن بوجود دفء عائلتهِ إذا ما بحث عنه جيداً، إلّا أنّ الحياة تعلّمه أنّ الفرق بين الآمال والواقع قد يؤدي إلى هلاكهِ. فتبدأ حكايته وحكايات العديد من الشخصيات التي سترى النور بوجودهِ، لكن هل هو بالفعل لا يمتلك مكاناً للعودة إليهِ؟ أم أنّ هناك اسطورة ومصير عظيمين ينتظرانهِ...

  • ما يُواريه النسيان.
    155K 21.6K 124

    لم تكن مارين هالدِر أكثر من فتاةٍ عادية، عادية بمقاييس مختلفة، مرت بتجاربها الخاصة، وصقلت شيئًا فريدًا بيديها الموهوبتين حتى وصلت إلى مرحلتها الأخيرة من الثانوية، لكن تجارب مارين لم تنتهِ كما ظنّت، إذ كُتِب لها أدوار مسبقةٌ في مسرحيةٍ لم تخترها، مسرحيةٌ سيئةٌ لم تكن فيها إلا كومبارس، شخصيةٌ جانبيةٌ بلا أسطرٍ تقريبًا...