مرجان "الوغد
الرواية حقيقه ادخل وشوف الحداث ❤️🔥.
-نبذه- فتاة تواجه صعوبات في حياتها وتتعرض للعنف الاسري تفقد اعز انـأس ع قلبها تنجبر ع حياة لا تريدها ماذا سيـكون مصيرها في عالم مليء بالاجرام والضلم والـدماء - غلطـة. حـب نـدم فـراق اغلاط الماضي اسرار موت طغيان احداث غريبه تحدث لـ ابطـالنا - بلهجة عراقية حقيقيه غرفه مظـلمه صراخ لا يعلم سببه ما بعد سكون الجميع يـظه...
بين فنايا المأثور خفايا عميقه واسرار عجيبه يسحبنا الفضول نحو طرق متفرعه لا ندري ما هو مصيرنا بعد مأسات المدفونه في قلوب ضحياها انها تضحيه الغريبه
"بين العقول المُربكة أوامرٌ مُنتهكة" صوتاً يعجُ بالأوامر المُطيعة يصدأ صوت الاشارات وتسري فوقها كُل الكلمات.. رحلةٌ مُغلفة بالذكاء خليلها الدهاء عقلاٌ غريب لشخصاً مُريب يأتي كالكابوس العجيب .. تفسيرهُ أمرًا مُهيب .. رحلةٌ لكُل من يخوضها هنا الدهاء يطوفها .. قصة حقيقية بقلمي: ريتـَا
ينتابني في أول الخريف إحساس غريب بالأمان والخطر أخاف أن تقتربي أخاف أن تبتعدي أخشى على حضارة الرخام من أظافري أخشى على منمنمات الصدف الشامي من مشاعري أخاف أن يجرفني موج القضاء والقدر هل شهر أيلول الذي يكتبني أم أن من يكتبني هو المطر يا امرأة تحمل في شحوبها جميع أحزان الشجر ما أجمل المنفى إذا كنا معًا.... يا امرأة توج...
فزيت من نومي مرعوبة جلست نفسي على فراشي الهث وكأني ماگدر اخذ نفس متعرقة وجسمي كله يرتعد ويرعش بصورة غريبة وبرودة شديدة سرت بجسمي وقشعريرة رددت - كابوس الحمد لله كابوس... نهضت مسرعة اركض شغلت الأضويه بالغرفه ودرت وجهي فتحت عيوني على وسعهم بصدمة وفزع لااا تخبلت هاي شديصير ، الجثة المكفنة الي جان حاملينها المخلوقات الغ...
رواية عراقية خيالية بقلمي "رقية أحمد" تعبتُ كثيراً يا أُمّي لِمَ لم تُخبريني عندما كنتُ صغيراً أنَّ العالم سيكون بهذه القساوة ! بالرّغم من أنّكِ تركتيني على المحجّة البيضاء لكنّكِ نسيتِ أن تُخبريني أنّ العالَم هو عبارة عن " ساحة معركة " تذكرينَ جيداً عندما أَخْبرْتُكِ أنّني أتمنّى أن أُصبحَ كبيراً كي لا تضرُبيني عندما...
زهرة ذات اشواك بأرض صاخبه نشئت بين الرقه والجفاف تكونت من هيئه مزيج من الكوابيس والاحلام لطيفه الشكل سامه الصفات عقل البالغين وروح طفله متخليه عن الإدراك زهرة ازهرت بين ثناء الاجحاف فا ملئت بهتان المكان.. حرة لا قيود لها متنقله كما يحلو لها متمردة غير صاغيه لي عواقب الزمان قاضيه متقاضيه مع العوائق كأنها خيال تمضي من ب...
فتاةٌ، من أصلها أخذت اطباعها، وماذا لو كان يُضرب المثل بأصل أجدادها؟ ماذا عن كيد امرأة تنكر كل أطباعها، لا تنسى الثأر، ومن البدو أخذت ميراثها؟ فـ من هي؟ تُسمّى "ودّ"، لكن لا ودّ فيها. تبدأ بحروب، وتريد الانتصار فيها. لا تغفر ولا ترحم قاتليها. صنعت من النار لتحرق كل حارقيها. لا تحارب بـ السيوف ، تحارب بكيدها. لتكسر قوا...
طغت ضحكه خفيفه على مبسمو وهو يسمعو لخالو من يگلو - ول يابه اشاوسي انت الياس و رب العزه رفع أيدو وهو يعدل بشاربو وبنبرة غرور گلو - عجل يابه شعبالك اعجبك انه دردمت بيني وبين نفسي على الغرور الشايله الديره گلها ما عدها منو ....... طلع وما حسيت الا انقض عليه و زمخ بعصبيه وعصر وجهي بين ايدو وايدو الثانيه خنكني بيهه ...
باوعلها بخزرة و تفل بالارض يحتقرها 《 دمرتيني من سنين ومن حبيتج جانت هل ليلة دمار اكبر الي كملتي اذيتي يا رقيم 》 ظلت تبجي 《 لا تفهم خطأ ليش عمي مكلك شلون ميكلك؟ قبل العرس》 اخذ جوازة و جنطتة و باوعلها و كال 《 للأسف حبيتج》 و عافها راح ...
الحُب لا يجمع المُتشابهين ، الحُب يجمع المُختلفين فقـط ، كأثنان بـينهُما فارق العُمر ، أو أحدهُم يعشق الإهتمام ، وأخر يحتويه البُرود ، أو قد تغيـر نفسك من أجل شخص ، بينما هُو لا يتغير ساكِنًا ، إثنين أحدهما لـه ماضي ، والأخر يحـَب الأول مرة ...... فـي قبضتك انـا المُقيدة ، مثـل فراشة عاشت مسجونة فهل ستُسمح لها أن تط...
عقـول تائهـة مستقبـل مُبهم واقـع مُر وماضـي مُرهق لا اعـرف اهرب من اين الى اين نـاس مُخادعـة وكاذبة حـرب بين القَلـب والعقـل لكـن هذهِ المرة قررت التخلـي عن قلبـي شُتـات وذهـن متراكـم الافكار رمـوني فـي الهَـلاك ولم اكُن على هـبة الاستعداد صـرخـات وآهـات في قلبي لا احد يشعرها غيري فَـ هم يعتبروها سيمفونيـة ممتع...
اخوة،جمعتهم على الحب امهم وفرقتهم اختياراتهم وانماط حياتهم فكيف سيكون اللقاء بعد غياب دام لسنوات عدة!!
اعماق الحفرة مظلمة أرواح تحترق مُعذبة ماذنبها وذنب أمها كـ الطفلة مرميه على الأرض يحترق قلبها ووجها بسبب الرجال المنافقين المتملكين لايعرفوا الرحمة من هَـم ومن أنتَ ؟! ماذا فعلت ؟ لماذا كل هذا الظلم؟ سوف نحفر معًا بأحداث هذه الرواية
َفتـاةٌ لم تبلغ العشرون عاماً بعد استشهاد والدها تنتقل للعيش في منزل قريبتها ، لتلتقي به تُطعن بشرفـها ، تتعرض للضرب ، تتعرض للإجهاض لم يكن لديها غيره ، هل سوف ينفذها ؟ ام يتركها تقاوم مصيرها بمفردها . او ! ... يكون هوَ من يفعل بها ذلك ؟