رتبة و ظفيرة
صغيرةٌ فاتنة تخرج من قاع و تدخل آخر تَلف بها الدُنيا تقع بغرام تاجر أسلحة برَقبته ثأر مُخيف
صغيرةٌ فاتنة تخرج من قاع و تدخل آخر تَلف بها الدُنيا تقع بغرام تاجر أسلحة برَقبته ثأر مُخيف
صـࢪاخ وضـࢪب واقفة وانظر لها هي المدعوه بالمريضة النفسيـة.. يأتيها المشاكل دوماً وتفعل لنفسها المشاكل ايضاً؟!! -انتِ مريضهه... تزرف رأسها بأصبعهاا وتردف اي انتِ مريضهه تردفف بحزن ويتساقط الدموع _الجميع يقول لي هكذا لكن لم اتوقع تقوليها انتِ رواية عراقية بقلمي انا الكاتبة ضحوح 2024/23/7
الكاتبه \ زهراء احفاد ال حطام \حقيقية.. هناك من جمع الاحفاد بهذا المنزل وجعل لكل منهم رواية وقصة حب ومن هم ابطالها ؟؟ (احفاد الحطام )
ما وراء الابواب يا ترى ؟! خلف كُل بابّ حكايةّ لا يعلمَ بها أحد غيرهم ولكن حان الوقت لنكشفُ ما وراء الابواب ...
حياةٌ اعيشها يسودها البرود النظرات تحاوطني أواجهُها بـ صمود نظراتٌ مُترفة .. أعينٌ هائمة ، عاشقة ، مُستغلة ، عازفة ! معاشٌ فاخر ، صوتٌ جاهِـر اذاقني العيش القاهر ليتبين ليّ إن المادة ليست هي كُل شيءٍ في الحياة حتى إلتقيت بـ ذا روحٍ و مَعنى ثَميـن آسر عيناي وإنتشلني من العيش الوَهين رأيتُ فيهِ الحياةُ حياة رَمم...
روايه حقيقيه .. بقلمي انا الكاتبة : ضحى ال عامر وكلما زارني الحنين كنت ارتشف معه جرعة من الماضي الى ان نثمل سويا لوعا والما ما جعلني اخشى سكون اليل وحشة لمن كان اسير ذكرياتي ذكريات غير قابلة للنسيان .. بين ثنايا الضلام هناك من فتح ذراعه لي هوا رجل حكيم اهم ما لديه الاتزام بالوعود الذي يقطعها على دينه رواية بين الحب وا...
مقاتل شديد المِراس يقتحم المخاطر. بدون تردد غير هياب للموت. لقب ببطل مغاوير الجيش. تصبح له مهمة وسط تنظيم داعش. ماذا سيحصل مع المغوار ؟!
هيَ فتاة كانت من أشد المحبين لأخيها كانت المدلله والوحيده لاهلها شأئت الضروف وتغير هذا الأخ فجأة وغير حياتها من استقرار إلى تشرد وذلول حتى صادفت ذات يوم ثلاث شبان غيارا شاء القدر لتلتقي بهم ليكونوا لها سند ولكن واحدا منهم شاء القدر وأصبح من الراحلين الذين لايوجد لهم إلا الذكر فهل ستستمر حياتها هكذا ام سيلعب القدر دور...
أهلاً بكُم في بقعتي أهلاً بكُم في حافة الموت والنهاية أهلاً بكُم في عالم الحرمان والخطايا ستشهدون ما لم يكن فالحسبان ستشهدون ما كان بالأمس أسرارًا وخفايا تقدّم تقدّم نحو الظلام تقدّم تقدّم نحو ماكان بذهنك أحلام وكان في واقعي حقيقةً وآلام أهلاً بكُم في بقعتي.. -ساره جعفر