selen | سيلين
سألها " ماذا يعني اسمك ؟ " نظرت إليه و من ثم أتبعت نظرها بالقمر " يعني القمر الساطع باللاتينية .. سيلينا " نظر إلى عيناها بعمق و نظرة غريبة لم تحدد مشاعره " أنت اسمك .. " نظرت إليه .. كرر همسه " انت سيلينا "
سألها " ماذا يعني اسمك ؟ " نظرت إليه و من ثم أتبعت نظرها بالقمر " يعني القمر الساطع باللاتينية .. سيلينا " نظر إلى عيناها بعمق و نظرة غريبة لم تحدد مشاعره " أنت اسمك .. " نظرت إليه .. كرر همسه " انت سيلينا "
ماضيٍ مؤلِم .. حياهٌ قاسية تُحاولُ أن تبدأ حياةً جديده بعيداً عن ماضيها .. بعيداً عن ألمها . حتى تقابِلهُ ليجعلها تؤمِن بالحب تعلم أنها سقطت وبِشده أصبحَ قلبُها لهُ يستمرُ في أهانتها وتحطيمها وهي تستمِر في حبهِ Z.M || G.H
''الصدفه من جعلته يختارني..لادور للحب بهذا!'' تذكرُ نفسها بهذا كلما تجد عينيها تحلق تائهةً بسماءٍ وجهه تحاول خلق حاجز بينها وبين زوجها الذي اختارها'صدفة' بحد قولها! لطالما إعتبرته بارداً قوياً ولا مبالي..غايته الوحيدة استفزازها..لكن نظرتها له تستمر بالتلاشي..كلما رأت جانباً آخر منه.....
قَلبي .. قَلبك مُحكمان جداً كنهاياتُ الكُتب الصفحاتِ بَيننا مَكتوبة بلا نهايات -زين مالك نُشرت: ٢/٥/٢٠١٥ أنتهت: ١٩/٦/٢٠١٧ | لا تحكموا على الرواية من بدايتها فهي تحتاج للتعديل |
وقعت في حبه بسهوله! ولكن وقع في حبي بعد ملايين العواقب، عنيد وبارد وأحياناً لطيف للغايه، لا ريب في ذلك فقد احببت ُبارد. -ُڤايوليت باركان.
الناس دائما يسألوننى " هلْ مازلتى تُحِبينَهُ ؟ " حقيقةَ ، انا لا أَعْلَم وَلَكِن انا أعلم أنه يُوجَدْ شيئًا عَنْه ُلاَ استطيعُ تركُه "لوسى ويليام تشارلز -" -- * القصة غير مكتملة *
كِتاب غَامض ولعنَة امبراطُور ! الورِيثه الاخِيره لِـ عَرش المَملكه " ايزَابيلا سمِيث " المُقيده بانظمَة وتقالِيد القصر القدِيمه ، تقَع بِـ حُب الأمير الشَاب " زين مالِك " ، بعدَ عدَواه مجهُوله تفُك سِر اللعنَه ..
لارا بعد سنتين تقريبا منذ ان تم غزو مملكتها أصبحت خادمة في قصر عائلة مالك بعد ان توفى كل فرد من عائلتها و لم يتبقى لها الا اختها الصغرى , التي تعمل بمشقة من اجل إطعامها . الامير زاين الذي لا يازال يبحث عن فتات احلامه يلتقي بلارا , فمادا يحدث حين يصطدم عالمهما بين الصداقة و الحب تابعوا ماذا يحدث بينهما
نَظـرَ لَهـا بعَينانٍ غاضِبةً، لَـم تَراهُ هَـكَذا مـِن قَبلٍ. سَـألتٌَه بـرقَّة وَهِدوءٌ " مَـاذا يَحدث زيـن؟" "لـا تنادِينى زيـن، أنتِـى تَعمَلين لـَدى أنـسيِتى؟" اجَابَ بِصراخٍ سـَريعاً. سـَرت القـَشعـَرِيـرة بِجَسَدها، وَرجـِعَت خْـطوةٍ للخَـلفِ. "لـَقد دَمَرتى كٌل شئٍ أمـاندا، جـَعَلتِينى اخـون وَعدى لـبيرى..وَعـ...