ثأر جبار(الجزء الثاني)
رواية جديدة***اسماء متشابهة***شخصيات مختلفة♥️....
مريم حمدي ويوسف جلال هما قطبي المغناطيس المتنافران سواء في النشأة أو السن أو حتى طريقة التفكير تجبرهما الظروف إلى العيش معا تحت سقف واحد، فماذا ستفعل مريم تلك الفتاة النصف أجنبية مع يوسف ذلك الشاب الشرقي حتى النخاع عندما يفرض سيطرته عليها وكذلك عادته وتقاليده وهي لاتزال غريبة عن عالمه
لقد عاد .. بعد طول غياب .. عاد ليزرع الخوف بقلبي عاد ليجعلني .. أبكي و أضحك في نفس الوقت عاد .. و عشقت حضوره فاليساعدني الرب لمعرفه ما يخبئة .. بين عينيه الباردتين لقد علقت بين الحب و الخوف بين ماضي أسود و حاضر مرعب ..
تتساقط الأمطار بغزاره هذه الليله والصواعق لاتتوقف في بث الرعب من صوتها ولكن هناك فتاة تختلط دموعها مع هذه القطرات وبعد ساعات تقف وتأبا الانكسار تسير في هذا الطريق وتردد -لن انكسر فلست تلك الضعيفة لن اسمح لهم بالفرح بإنكساري اللعنه عليهم جميعاً ولكني سأضل واقفة .
~مقدمة-Intro~ إيناس ببكاء:أرجوك سيد إلياس أعطني مرتبي فأن والدتي تحتاج لعمل العملية وليس لدينا مايكفي من المال. إلياس ببرود:تريدين المال تزوجيني وسأدفع للعملية. إيناس بصدمةوبكاء:م..اذا. إلياس ببرود:مثلما سمعتي. إيناس ببكاء:اعطني بعض الوقت لأفكر. إلياس ببرود:لديكي اليوم لتفكري وغداً أريد جوابكِ،بدأ وقتكِ. *الروايةمن ت...
ربما في يوماً ما سوف التقي بها ... ربما أرى احد اشباهها وتطفوا ضحكاتها في ذاكرتي... ربما أشرُد في قدح الشاي لأتخيل صوتها وهي تخرجني من شرودي.... ربما تكون بجانبي ولا اراها .... ربما فايوليتا ليست بشر لهذا السبب قد .... ربما.... احياناً الـ ربما تجعلنا على قيد الحياه
بنت الصعيد !!!!كيف وهى من عاشت معظم عمرها فى التنقل بين الدول الاوروبيه وفجاه يظهر فى حياتها ويجذبها الى عالمه
نظرت قمر لصديقاتها وبالاخص ياسمين وقالت بكل عنجهيه وفخر - بالطبع لا لقد تخلصت من حبي له ولم اعد تلك الفتاة الحالمه والعاشقه بغباء فانا قد اصبحت كبيرة كفايه للتخلص من سطوته وسيطرته علي نظرت اليها ياسمين بعدم تصديق وقالت - لا اعلم لم لا استطيع تصديقك ايتها الحمقاء المبهورة بالوحش المقيت لتحاول ان ترد قمر بثقه على ياسمين...
فتاة تهرب من تقاليد و عادات لبلد غريب تقع في عرين ذئب متملك قاسي . هو وسيم قاسي متملك سريع غضب ثاني اغني رجل في ألمانيا ،مشاعر و حب تفاهات لا يأمن بها النساء ادات تسلية بنسبتي له هل تستطيع بطلتنا صغير تغيير رأيه.
فى غرفة من إحدى غرف قصر كان يوجد فتاة نائمة على الفراش ملابسها ممزقة اثر ما حدث لها ليلة أمس فا هى فقدت أعز ما تملك و هو شرفها
هو رجل مستيقم بارد متحكم باعصابه ولكنه لم يصدق عينيه عندما راى كتلة الجمال القاتل التي تمشي امامه.... عندما راه جسدها المهلك حركة مشاعر الساديه و العنف في عروقه بقوه....لم يكن بحياته متعطش للعلاقات العنيفه .... اراد ان يمارس اقسى و اعنف انواع الساديه على جسدها الناعم اللذيذ.. ولكن كيف له ان يقترب منها و هي اخت زوجته
انه باااارده الشخصيه وقااسِ القلب ويكره الفتياااات ويظنهم انهم جميعاً مثل بعضهم لكن كيف سيكوون حااله عندما يري التي سوف تكون اسيره قلبه ومن غيره انه ادم انهاااا فتاااه لطيفه وجميييله ولها ملااامح طفوووليه بالرغم انها كبيره سنناً لكن الذي يرهااا يقوول عليها انه طفله ومن غيرها انها حور
جميع حقوق الملكية تخص الكاتبه ريهام محمود حرام عليك يا يوسف سيبني بقى ده انا بنت عمك.. نظر لها يوسف وقال بصوت يخلو من الرحمه.. مش هيسيبك ..بمزاجي هسيبك.. انتي هنا لمزاجي و بس..واما اخد منك مزاجي هرميكي.. غير كده متحلميش.. وقفت سارة على قدميها وقد على صوت بكائها ..وقالت من وسط بكائها.. ارجوك يا يوسف ما تعملش كده معاي...
تمشي برعب في الرصيف المظلم و هي تتلفت حولها تأخرت مناوبتها في المشفى اليوم لهاذا تاخرت في العودة للمنزل ... تتلفت بخوف حولها و شعور سيء يدور في داخلها هناك من يلاحقها .. توقفت و هي تراه اخر الرصيف يمشي اليها ببطئ عيناه الزرقاوتين تلمعان في الضلام يمشي بتجاهها و هي تتراجع للخلف بخوف بدا بالجري لتجري هي أيضا و تصرخ طلب...
عشقته منذ الصغر بقوته و رجولته وعنفوانه حتي و هو يجهل انها موجودة في هذة الحياة ليصبح حبها له حب مستحيل . ليلعب القدر لعبته فتصبح حياتها رهينة بين يديه ليصدمها بقسوته وتكبره و جبروته فهو كبير عائلته الأمر الناهي فيها يأمر فيطاع لتدخل حياته وتقلبها رأسآ علي عقب وتجبره علي عشقها .
حب جمعنا في ماضينا وعود قد أكدت حبنا و لكن القدر لم يكن حليفنا افترقنا و مرت سنين و التقينا و لكن عندما التقينا خذل أحدنا بسبب أفعال آخر هل سنكون معا إلى الأبد ام سيلعب القدر بيننا أصبحنا لعبة القدر الذي دخل فيه الغدر و الانتقام دخل فيه الحب و الأخوة جعلت حياتنا قصة تروى
انهى حب ثلاث سنوات .. لأنه أحب فتاة أجنبية .. ولكن بعد ان تزوجها علم ان زوجته لا تقارن بها .. فهل سيعود لها ؟ الكاتبة : حلا صلاح
رأها ترقص ببذلتها العاريه بأحتراف ترتدى وشاح على وجهها .. لا يظهر غير عيناها التى اوقعتها فى جحيمها و المصيبه انها ترقص فى زفافه الليله السوداء
عادت لتنتقم من الأقرب إليها كالغريب، فوجدته يقف أمامها كالحائط المنيع، لم يجمعهما سوى الكره العنيد، لكنها سرت في عروقه مثلما تجري الدماء في حبل الوريد المحترم البربري رواية اجتماعية بين قطبين شرسين #منال #منال_سالم
رواية من الأساطير الغابرة جيوش و ممالك ، اسرار ... أميرات وحروب الرواية خيالية تحكي عن جيش بقيادة أخوين يبحثان عن الانتقام و الثأر يريدان حكم الأرض و المجد الذي سلب منهم كتبتها بالاشتراك مع صديقة لي ( ميرا ) لا تملك حسابا على واتباد حاليا لديها العديد من القصص والروايات الرائعة @جميع الحقوق محفوظة كتبت في أوت 2017...
أنايا او لارا فتاة شرطية او جندية في افبي اي منذ نعومة اضافرها وهي تتمنا ان تصبح طبيبة وكن بسبب معتوه جوزيف خسرت عذريتها واشعل نار انتقام فيها وكل ماتعيش لاجله هو انتقام صديقتها مقربة روز
هي فتاة عربية جميلة جمالها يسحر ناظر و ابتسامتها التي تسعد من ذاق مأسي في الحياة هي طيبة القلب و طيبتها تسببت في اذيتها و حنونة و مسامحة تحب الاطفال و تهوى غناء و تعلمت العديد من اللغات لها جانب ظهر في الماضي و لا ترغب أن يظهر الآن هو قاس لا يرحم وفي الحب متملك و لا يتخلى عن ما يعتبره ملكه عاش حياة رفاهية ولكن...