كانت هناك فتاة اسمها ملاك تعشق المغامرات و تحب الحياة دائما تضحك لا تقهرها الحياة لكن بعد ذلك و فجأة دق الحب بابها لكي تحس نفسها مقيدة كانت سعيدة جدا في البداية لكن بعد ذلك بدأت تحس بالضغط لان ليست من عاداتها الجدية كان حبيبها يخونها و كانت تعرف كل شئ لكن السبب في صمتها هو امه المريضة التي كانت تحبها و كتنت تطلب منها...
رمضان" غلال الزيتون بأعلى ثمن. وجلس وحيدا في غرفته يعدُّ حصيلته النقدية ويعيد حساباته المالية، محاولا تجزيء المبلغ على أشطر. ويضع لكل شطر أوجه إنفاقه المحتملة. ثم يعيد تجميع رزمة نقوده ويداعبها بأنامله ليقرر في الأخير تغيير برنامج الإنفاق المستقبلي. خبأ نقوده في مكان آمن، ثم خرج لملاقاة أصدقائه الفلاحين في رابية قريبة...
لا أعرف لماذا أكتب و ما الذي يدور في القصة .. مثيل مثلكم أنتظر بشوق ما سيحصل عن قريب ، كل ما أعرف هو أن كل يوم صفحة جديدة ، تحكي مغامرة حب أليمة تحكي عن ظروف حبيبين في طريق الافتراق .
لا استطيع وصف قصتي بمجرد كلمات قصيرة فلطالما عانيت من هذه الحياة القاسية لم ارى ابي و امي يوما فلقد سمعت من مربيتي عندما بلغت الثامنة انهم وجدونني امام باب الملجأ .
أبنتك تائهة يا أبي أراقص الوجع...وأمضي أكابر علي ألمي...وأحلم بالأمل و في عتمة أسأل نفسي من أنا؟ هل أنا أبنتك التي علمتها ؟ بأن الفرح أنت و الحزن هم من أنا يا أبي ؟ من سيكون معي و من سيكون ضدي و من يقاسمني رشف مياه المحيط و ابتلاع مر ملحه... ها أنا قد ضللت الطريق... هات يدك يا أبي... و أرميني في ماء الحلو... ماء ورد...