selen | سيلين
سألها " ماذا يعني اسمك ؟ " نظرت إليه و من ثم أتبعت نظرها بالقمر " يعني القمر الساطع باللاتينية .. سيلينا " نظر إلى عيناها بعمق و نظرة غريبة لم تحدد مشاعره " أنت اسمك .. " نظرت إليه .. كرر همسه " انت سيلينا "
سألها " ماذا يعني اسمك ؟ " نظرت إليه و من ثم أتبعت نظرها بالقمر " يعني القمر الساطع باللاتينية .. سيلينا " نظر إلى عيناها بعمق و نظرة غريبة لم تحدد مشاعره " أنت اسمك .. " نظرت إليه .. كرر همسه " انت سيلينا "
أحب مهنتي كحلاق. أحب إستخدام الشفرات، أحب أن أقص شعر زبائني . لكن أكثر ما أحبه ، هو قتلهم ...
لم اعُد اثق بأحد، امي ..ابي.. جميع الناس وحتى الحُب الذي يُجبرك على الابتسام وتراقص قلبك أنا لم اثق فيه يوماً ، الشيء الوحيد الذي اثق فيه هي وحدتي ..الوحدة الفاحشه التي أصبحت سمفُونية أرق وألم ، كسر قانوني شيئاً ما يوماً.. علقني بالناس ، اصبحتُ احب! ولكن لن اسمح بتام هذا الحُب، فبيئتي ايضاً لن تسمح بتمام هذا الحُب ف...
نَظرت إلى تلكَ السماء التيِ تُزينها النجُوم وقَالت " مَاهو الحُب ؟ " نظرِ إليها وإبتسامه تَعلو شَفتيه وقَال " هُو شعور يشعُر بهِ الإنسآن عِندما يِكون شخصاً تُحبه بِجانبكِ لَمسّه مِنه فقط تجعلكِ تشعُرين بقشعَريره تجتاَح جسدكِ ، عِندما يكونّ سعيداً تشعُرين بأضعاف السَعادة التيِ ُهو بِها ، والحُزن كذلكَ ، هُو بإختصار ي...
" أنـا..أنـا احبـك لمـا لا تفهـم ذلـك ؟ " " وانـا اكـرهـكِ اضعـاف الحـب الـذي تكنيـنه لـي ، مارائـيكِ ؟ " " مـا الـذي تريـده ؟ لمـا تعذبنـي ؟ انـا فتـاه وامـتلك من الجمـال مالـم تمتلـكه غيـري وابنـة شخصـاً تهـاب النـاس منـه وفـوق ذلـك بأكمـله أنـا احبـك ايـها الجنـدي " " انـتِ وجمـالكِ الـذي لم يشـهد مثله وابـاكِ ذ...
. . . -لطالما قُلت أنّ خلف هذه الملامح البريئه عاهره . قالها وكان يمسك بفكها وكأنه سيخلعه وهي تنساب دموعها بصمت حدق بها طويلًا ليردف بعدها -وفري دموعكِ .. لم يبدأ الجحيم بعد . " زين مالك " " جيني ويلدورف " لا استبيح نقل القصه او نسبها لأحد غيري . هُناك مشاهد قد لا تعجب البعض . الاحداث جميعها خياليه .
إن كان ملاذى هو الحب ، فـأين هو ؟ هل هو مع من أُحب أم مع من يحبنى ؟ لقد حُطم قلبى مرات عديدة و تغلبت على الجرح ، و وقفت مجددًا على أرجلى .. لم يخدمنى الحظ يومًا ، خذلنى من أحببتهم و لكننى صامدة بالرغم أنني لا شئ بدون الحب..
أجبرها قلبها على الوقوع بحبه منذ الصغر .. أجبره قلبه على الوقوع بحبها عندما تقرب منها عن خطأ أرتكبه كلاهما .. من سينتصر فى النهاية السخرية ، البكاء ، الشر أم الغفلة !! .. تحدى كبير يدور بينهم كمباراة ستحسم كأس العالم .. هل سينتصر فريق الحب و سينهزم فريق الشر ، أم سنظل فى دائرة من التوقعات التى لا حدود لها ؟! .. هل...
إن الحب ليس بأكبر ذنب أو خطيئة فى الحياة ، إنما هو خطأ تِقَني يجب إلغائه من هذا العالم الذي تغزوه المادية! كان يجب خلق البشر أٌناس أليين منعدمون المشاعر و الأحساس ، حتى يستطيعوا التأقلم مع هذا العالم البارد القاسي الذي العاصفة فيه من الناس المنبوذة. تعتبر اسوء الجرائم و اخطرها! هكذا كان شعور ليانا تشارلز عندما وقعت...
قَلبي .. قَلبك مُحكمان جداً كنهاياتُ الكُتب الصفحاتِ بَيننا مَكتوبة بلا نهايات -زين مالك نُشرت: ٢/٥/٢٠١٥ أنتهت: ١٩/٦/٢٠١٧ | لا تحكموا على الرواية من بدايتها فهي تحتاج للتعديل |
عندما يمتزج ألم الماضي، غموض المستقبل، لتنتج مآسي الحاضر! ___________________ "عزيزي، أنا محطمة، أنا لا أصلح للحب! أنا بقايا إنسان، آمال محطمة و هدف وحيد.. إنتقامي!" "و ماذا إذا جعلتك تغيرين وجهة نظرك؟" "كأنك تؤمن بالحب!" ___________ أكثرُ ما قد يؤذي الإنسان.. الحب.. و الموت.. هنا يلتحمان، هنا جنتنا و جحيمنا...
"الأمير سيأتي اليوم للقريه ليطلع على حياتنا" "أنا صاحبة الشعر الأسود والتي ارادت ان توصل رساله للأمير!" "ماذا تعني بأنك ستتنكر لتراها إيها الأمير؟" - مُلاحظه؛ لا أحللك يامن تسرق أفكاري.
"لا احد يعرفُكِ بالقناع هُنا غيري أنا‚كارلا!" همس بعد صمت مُريب وهو يرقص معها ببراعه لتتسع عيناها"ك..كيف عرفتني؟" همست بخوف ليبتسم إبتسامته التي بدأت تعشقها. "عيناكِ أنا أستطيع معرفتها من بين الجميع!" همس بالقرب من إذنها لتقشعر بالكامل"ومن ثم أنتِ ترتدين الخُلخال الذي أهديتهُ لكِ!" قال مُبتسماً بسُخريه لتنظر له بخجل. ...
لَم أرَه مُسبَقاً، ولكِن سَماعُ صَوّتِه، ضَحِكاتِه، نِكاتِه، حَديثه مع الإتّصالاتِ الّتي يتلقّاها يوّمِيّاً فِ السّاعةِ الخامِسةِ عَصراً على المَحطّةِ التّسعِ والتّسعون فاصِلَ تِسعة فِ بَرنامَجِه، تلكَ الأشياءُ البَسِيطة، جعلتنِي أُحِبُّه. - Highest ranked: #84 in fan fiction, 3rd November 2k17 #1 in station #1 in Ger...
- لماذا تتصرفين بـهذه الطريقة ؟ - ربما لأننى هكذا - انتِ ماذا ؟ - أنا اعيش كل يوم على انه اليوم الاخير - لكن لماذا ؟ - لأن أحد الأيام سيكون كذلك
َ أخبـرتَني بإنني إكتفـاءٌ لكَ وإنكَ وصـلتَ لحد العِـشق معي .. أخبـرتَني بليلةُ الميلاد بأنـكَ نجحتَ في إنشاء عائلة سعيدة تحتويـها المحبه .. ولكّن حـينَ أخبـرتني بإنكَ تشعُر بالنُقـص معي وإن علاقتـنا بآئت بالفشـل .. حـينَ أخـبرتني بأن زواجُنا منذُ بدايته كان خطأ وإنكَ لا تشعر بالحُب معي .. حينها إنتهـى الحُب . " زواجُ...
الرجل الذي لا يقترب من منزله أحد، رجل الأسود المنعزل عن العالم الخارجي بعيدًا عن الضوء مع قطته كانت هي وحدها من طرقت باب منزله وباب قلبه ليفتحه ،لها ،وليسمح لها بإقتحام عالمه الهادئ، الأسود لطالما كان اللون المثالي للإختباء، لهذا إختارته لتختبئ من كل ما يخيفها، كعلامة الين واليانغ، هي كانت الأبيض وسط سواده، وهو كان ال...
لِنتَـفق بأنكِ مِلكٌ لـي ، بأنكِ شَيء مِني وعَالِق بي لِنتـفق أيضاً بأنني رَجـل مُتملِك ، مُستحوذ ، طاغٍ في الحُب تَـذكري جَيداً أيتُها الزَوجة بأنَ إِسعادي أمر في مُنتهى السُهولة وإنَ قَهـري أمرُ عَظيـم عَواقبهُ وخيمه .. أمـر حُبكِ لي ليسَ مُخير بل أنتِ مُجبره على حُبي كَما مُجبرة على الزَواج بِي ، مُجبرة على أن...
ڤيريسا تعود لموطنها بعد غياب دام لأعوام هروبًا من حبها الفاشل لتجد أن كل شيء تغير، حتى الرجل الذي كان يومًا ما صديقها الأقرب أصبح يكره النظر لها، دون أن تعرف أن صديقها الأقرب الفارس زين إيلماري مغرمًا بها لستة أعوام في صمت، وأنه مستعد للبقاء عاشقًا لها في صمت حتى تدرك أن كذبة إبريل تلك ليست سوى الحقيقة التي سخرت منها...
إليكَ يا طَبيب قَلبي : أما بَعد ، إذا الصَفحات ضَاقت فَصفحات حُبنا لا تَضيق ، وإذا رَفضكَ العَالم فعِناق قَلبي متسعٌ لكَ لا يُعنيني غِياب العَالمين ما دُمتَ بين يديَ حاضراً ولا يُضيرني زِحام الحَاضرين ما دُمتَ عنهم غائباً . _____________________________ إن كُنتَ مِمن يَطلقون عليه " الحُب " وانتهى ! فأنتَ مُرحب بكَ ف...
آمنت بأنه في كل قاع مظلم ثقب من نور،وحتى اللحظات..أشدها ظلاما،أشدها نافذة لدخول الشمس. بدأت في 2018/1/14 لشهر يونيو. وإنتهت في 2018/6/14لشهر يونيو.
عِنْدمَا تُلطْخُ دِمَاءَ الَحربِ ، دِمَاَء الُحبْ ، عِنْدَما تَخْطِفُ الحَرْبُ مِنْكَ كُلَ شَئ ، وتَتْرُكَك بِلا أيْ شَئْ ، عِنْدَما تَقعُ فيْ حُبِ عدوِك لِمَاذَا يَلِحُ الحُبْ عَليْنا وَقتَ الحَربْ؟.. أنُحَاوِل تَشْتِيتْ أِنْتبَاهِنا عنْ الدَمَارْ !.. أنَهُربُ مِن الرُكَاِم إلِي الُعيُونِ الكَحِيلَة !.. أمْ نَتمَسْك...