هل تعلم؟؟.
جمعنا لكم جميع المعلومات المنوعه والمفيده.
ألقصه لفتاه في الرابعة عشرا من عمرها تسمع الأغاني وتشجع الفرق الكوريه وتلبس القصير ..والكثير من المحرمات ثم فجاء في درب دامس مضلم مخيف ترى نورا ينقذها من قذاره الذنوب .....
إمتثلت أمامه خائفة، مرعوبة، لا أرى شيئا عداه، " وحش الظلام " من غيره، إبتسم لي ابتسامته المفزعة، الخبيثة المعتادة، لكني اكتفيت بالسكون، اعتدت زياراته اليومية يقربني من الموت في كل مرة ليعيدني مجددا بألم و إرهاق مضاعف، يبتر أعضاء روحي و ينهكها . في إحدى الليالي حالمة الظلام امتثل أمامي ببنيته الضخمة، ارتعبت و لكن عجزت...
هيا القصه واقعيه مش خيال...... بس مع تغير اسم الشخصيات و للمعلومه دي اول مرة اكتب فيها قصص فاا..... اتمنى تعجبكم و تعرفونى رأيكم عشان انا لسه فأول الطريق
قصص و حكم و عبر يحتوي على قصص لا تخلو من الحكمة و العبرة ، بعضها على الصبر ، الكرم ، قوة الايمان ، التصدق و غيرها الكثير و يحتوي على بعض القصص الحقيقية و الواقعية
أعزائي اللي بيخاف مش يدخل معانا وهذه القصه ليست من وحي خيالي انها حقيقيه حدثت مع اشخاص اعرفهم أضفت لها بعض الاشياء حتي تستمتعو بها ولذلك عليكم بالاتي 1 اقرؤها ليلا 2 يجب ان يكون المكان مظلم 3 ان تكون لوحدك 4ان يكون الحمام بقربك حتي لا تعملها على نفسك
لكل واحد فينا حكايه وحدوته منها السعيد ومنها الحزين هذا الابوم هيضم مجموعه من القصص القصيره وكلها هتبقى بأسماء مستعاره للسريه والحريه
"هل تعلم انك اذا بقبت تحت الماء في المحيط الهندي لمدة ساعة و نصف فانا لله وانا إلية راجعون"
جميعنا نحب الاستماع إلى قصص الجن بالرغم من أنها تخيفنا ، ولكن هناك من لم يكتفي بالاستماع إلى قصصهم بل يقرأ عنهم ويبدأ يتعمق بهم وبعالمهم حتى أنه يصل إلى السحر والشعوذة وهو الكفر! فبالرغم من كل شيء نحن البشر نحب أن نتعلم عن المجهول ، لكن ماذا سيحدث اذا تعمقنا أكثر في عالمهم عالم الجن!!
الأحداث التي جرت بعد استشهاد الإمام الحسين بن علي بن أبي طالب (ع) في واقعة كربلاء يوم العاشر من محرم لعام 61هجري. حيث أخذت أخوتة السيدة زينب (ع)وابنه الإمام زين العابدين( ع) مع النساء والأطفال من آل بيت النبي (ص) الذين لم يقتلوا في المعركة وسير بهم في موكب من الأحزان والآلآم والسبي إلى قصر ابن زياد في الكوفة ومنها إلى...
لأن الحياة مغامرة وجنون... كتاب للذين يريدون أن يكونوا أصدقائي المقربين ❤ الغلاف من تصميم : جنود التصميم.
يجلسُ أمامَ البركَة وحيدًا ، مُسندًا ذقنه لركبتيه الضّئيلتين ، تائة التّفكير ، يتيم الحيلة ، يسترجعُ أمورًا عدّة : كصوتِها عندما قالتْ «يصنعُكِ من الدّاخل!» ، كمقلتيها اللّامعة بالدّموع ، و كوجههِ المُشاح بفظاظة!