ازمة ضمير
خمسه اسود من الانبار ولبوة واحده يعيشون حياة ينعدم فيها الضمير ويصبحون ذات قلوب قاسيه لولا الحب لما لانت القلوب...
خمسه اسود من الانبار ولبوة واحده يعيشون حياة ينعدم فيها الضمير ويصبحون ذات قلوب قاسيه لولا الحب لما لانت القلوب...
انا تلك الزهرة التى كانت فى بستان الحياة.... رايتها انت.....فاعجبتك....و لا انكر اننى اردتك ان تقطفنى الى قلبك....و لكننى لم اعلم انك....شوك يجرح الزهور الضعيفة التى تشبهنى....ساعود الى ذكريات الماضى قليلا لاتذكرك.. ساانتقم انتقامى سيكون كالاتى:ساجعلك تبكى من جبروت ابتسامتى....ساقفل باب الحزن و لن انتظر شىء منك ساتركك...
لمار بنيه تنعجب بشاب وياهه بالجامعه وتتعرف عليه ع الفيس بدون ميعرفهه وشاءت الصدفه انو صديقه للشاب يحبهه تتعقد القصه وتتشابك الاحداث ويفترق الحبيبين ويستمر الغموض لان الشاب لسه ميعرف شكلهه . سوء الحظ وسوء الظروف كوله راح يلعب دور بفراقهم هل يرجعون ينجمعون ياترى لو للقدر راي ثاني ؟؟ تشويق ورومانس تابعوو ويارب تستمتعون ..
أنا فتاه أسمي عسل لاكن لا أحب احد ان يناديني بيه و السبب وفاة اعز الناس الي أمي و خالي وزوجت خالي. أيضا ابي من جعلني أن غير أسمي الى ندى كره الى امي وكره لي لأني أشبهاا. انظر كل مساء الى القمر و أقول ما ذا تخبئ لي في الغد واتذكر مقوله خالي لا أعلم ما يخبئ الي الغد لاكني أعلم أني خبأت له حسن الظن بالله.
اكرهك اكثر مما احببتك لا تضن بأنني سوف اعود لك ، دعني لبضعه ايام و سأعود شخصاً اخر لا تعرفه وتندم على تركه ..
كانت روان فتاه ذات الثامنة عشرا سعيده مع عائلتها الصغيره المكونه من ام واب واخ اكبر منا في الجامعه يدعى خالد واخت اصغر في المرحله المتوسطة تدعى ليلى الى اليوم اللذي استلمت فيه روان وثيقه التخرج
ماهي مواصفات فتاة أحلامك ؟!؟ هذا كان سؤال صديق لصديقه ابتسم وأغمض عينيه وبداء بوصف من أسرت قلبه بنظره منها ؛: '''لطيفه وطفوليه وناضجه واثقه ومتردده عاقله حمقاء شجاعه وجبانه خجولة ووقحة ممله ومرحه سعيده وحزينه بتصرفاتها غامضه بكل شي يعنيها لا تستطيع معرفة ماتفكر به جميله بدرجه مستحيله تسحر كل من يراها مثيره كاللع...
#ميومي اسمي ميومي وانا الان في عمر ١٦ اشعر حقاً ان القدر لن يبتسم لي لاني املك ام ليست كباقي الأمهات واخت ليست كباقي الأخوات انا لا أملك سوا اخي كيفن وصديقتي كلودن اتمنى ان لا نفترق #الروايه شاهدو تطور الأحداث والتغيرات في حياة بطلتنا هل سيبتسم القدر لبطلتنا ام لا؟ ستعلمون ذلك عند انتهاء الروايه
القصة تتكلم عن فتى ضائع كان ضائع في كل شيء، مشاعره، شخصيته، وكلامه، كان شجاع امام الكل وضعيف امام نفسه، في يوم رأى فتاة وكأن نصف قلبه كان معها طوال الوقت، شَعَر وكأنه وجدَ نفسه، أصبح اسمه العاشق، كانت علاقتهما مختلفة عن الجميع، ولكن عاشا للأبد بصمتهم. أتمنى ان تعجبكم قصتي❤️.