في المنتصف دآئماً
مكتمله
أسميتها أفكار عابرة لأنها تمر ببالي و تأبى أن تتركني إلا بقليلا من الدموع و كثير من الألم... ستكون مشوشة قليلا و مربكة ربما لأنني كنت أكتب كل ما خطر بعقلي فجأة بدون المبالاة بالتركيب الصحيح للكلمات و الأفكار ... و هذه الثلاث نقاط عبارة عن ما لم أستطع الحديث عنه لأنه يخنقني بعض الشيئ سأبدأ بأول ما كتبت و هو لماذا ؟...
" رايْت قَدَمَيْهِ امامى كَانَ يَقِفُ ثُمَّ اِقْتَرَبَ لى بِخُطْوَاتٍ قَاتِلَةٍ.. امسكنى مِنْ ذراعى.. يساعدنى عَلَى الْوُقُوفِ.. نَظَرْتِ بِعَيْنَيْهِ لارى بِهَا مَا لَمْ اُرْهُ قَطُّ.. تَضَارَبْتِ نظراتى بَيْنَ عَيْنَيْهِ شِفْتِيهُ حَاجِبِيَّهُ جَبْهَتِهِ.. اِنْهَ مَهْوُوسٌ.. مَجْنُونٌ.. مَرِيضُ نفسَى.. حَقِيرٌ.. عَا...
قمر هى كاسمها قمر اسمها والدها هذا الاسم لانبهاره بهذه الطفله الجميلة كانت و مازالت جميلة ... اهبها الله من الجمال حقها و ما يزيد اخذت لون العينين الذى مثل ماء البحر الذى يسحبك للغرق بيه من امها ...و اخذت من والدها لون الشعر البنى لتكتمل كايه من الجمال و لكن الحياة ليست عادله كفايه لهذه الفتاه فبعد اسبوع واحد من ولا...
كانت روان فتاه ذات الثامنة عشرا سعيده مع عائلتها الصغيره المكونه من ام واب واخ اكبر منا في الجامعه يدعى خالد واخت اصغر في المرحله المتوسطة تدعى ليلى الى اليوم اللذي استلمت فيه روان وثيقه التخرج